داخله اي هذي اول روايه اكتبها اتمنى تنال اعجابكم ويلا نبدأ
.
.
.
.
.
.
.
.
بسم الله
.
.
.
.
.
في يوم ممطر الساعه 8:00م تحاول فتاة الهرب من بيت عمها الذي يضربها ويريد منها التنازل عن الورث هو وزوجته وبنته الذي تغار من غدير(غدير هي بطلة القصه)
غدير وهي تلهث: واخيراً قدرت افتح البوابه
بدت تركض وهي تتذكر ماضيهانرجع سنه لورا
لما كان عمر غدير 15
غدير: بابا وين رايح
الاب داود: بابا حروح لليونان عندي شغل هناك
غدير بحزن: خذني معك
الاب: لا بابا ما اقدر
غدير: طيب
وراح الاب للمطار وركب الطياره وترك غدير عند اخوه لان زوجته(ام غدير) توفت وهي تولد غدير وما عنده اقارب بس عمها وزوجته (التس 🐍) وبنته زهور
وبعد ما راحت غدير عند بيت عمها وصل خبر لعمها انوا داود توفى وبهاذي الحاله غدير صارت يتيمه الام والاب
وقال المحامي انوا الاملاك كلها باسم غدير وبس يصير عمرها 18 راح تقدر تديرهم
لحق سعد المحامي وقال: اقدر انا ادير املاك اخوي داود
المحامي: اي تقدر اذا غدير اتنازلت عن كل املاكها راح يسجلوا باسمك
وبعد ماراح المحامي راح سعد لغدير وقال لها: غدير ايش رأيك تتنازلي عن كل املاكك
ردت غدير ببرود: لا
ومن هذاك اليوم وسعد ومرته وبنته يعذبون بغدير ويحاولون وياها بس هي رافضه رغم الضرب والعنف
نرجع للحاظروصلت غدير للفندق واجرت غرفه دخلت غدير للغرفه واستحمت وماكان عندها اي احد تروح له ونامت
في اليوم الثاني الساعه 7:00ص
نزلت غدير وراحت تسحب فلوس من حسابها الي في البنك وشافت انوا عدها في حسابها مليون سحبت 10 الاف وطلعت راحت للمول واشترت ملابس ولاديه كثيروطلعت راحت للفندق واعطتهم فلوس الاجار وطلعت ركبت السياره وشغلت الجهاز ولقت رسايل كثير من عمها وسب وشتم ويبيها ترجع ما هتمت ورمن التلفون وكسرته وراحت شترت تلفون جديد وحاسوب وشريحه جديده وبدت تسوي حسابات جديده ولقت في مدرسه داخليه للعيال وقررت تدخل وتدرس بهذي المدرسه بدت غدير تسوي جنسيه مزورا وهي عدها خبره بهذي الامور ومن بعد عناء طويل قدرت تسوي وسمت نفسها غيث خلص اليوم وصارت الساعه 8:00م ونامت غدير في السياره
وصف الشخصيات
غديد: العمر 16 الصف ثاني ثنوي البشرة بيضاء كلثلج العيون هادئه ولونها رصاصي رموشها طوال مرا وكثيفه لدرجه عيونه مبينين مكحلات انف حاد وصغير وجميل وشفايف منفوخه بلون التوت عندها نمش خفيف على انفها وشعرها طويل مرا يوصل لتحت خصرها واكثر الطول 150 نحيفه بس معاني شسمها بارزه ومغريهزهور: بشرة حنطاويه عيون عاديه لون بني انف عادي شفايف صغيره عمرها 17 ما تدرس لان مستواها ضعيف طولها 165 وتغار من غدير
صحت غدير في اليوم الثاني اشترت ملابس كثيره واحتياجاتها وشاش (عشان ما يبين صدرها) وحارت لانها ما تبي تقص قررت تروح للمدرسه بهدذا شعرها بس بتلبس شيء يخفيه مثل انها تسوي ككعكه او تحط عليه كلاو
وصلت غدير للمدرسه وشهقت من كثر مماهي كبيره واول مادخلت شافها حارس المدرسه ومسكها كان وقال: عفواً ممنوع دخول النساء هنا
غدير بصوت رجولي: بس انا ولد
الحارس: اه اسف ماكنت ادري تبي مساعده
غدير: ياريت توديني لمكتب المدير
الحارس: طيب تعال
وصلنا لمكتب المدير واتشكرت غدير من الحارس وراح
غدير بنفسها: اهدي اهدي انت اسمك غيث لازم تبدين بدايه جديده اخذت نفس ودخلتي
غدير: السلام عليكم استاذ
المدير ببتسامه؛: وعليكم السلام ابني تفضل
غدير بتوتر: انا الطالب الجديد غيث
المدير: اهلا وسهلا، رقم غرفتك هي 600 لازم تناديني بـ بابا
غدير: طيب
المدير: طيب ليش مسوي شعرك كعكه، فكه
غدير: طيب فكت شعرها
المدير: عفوا ليش شعرك هلكد طويل لازم تقصه لان مايجوز
غدير: استاذ انا ماقدر اقص شعري لان جدتي قبل ماتموت وصتني ما اقص شعري
المدير ببرود: طيب راح اتقبل هذا الشيء
غدير: شكرا، عن اذنك
اول ماطلعت غدير كانت متوتره جدا وبدت تمشي بـ الممرات والطلاب يشوفوها ويتهامسون بس غدير مااعطتهم وجه
وصلت للمبنى ودخلت المصعد وشافت ثلاث اشخاص
اول ماشافوها بدوا يضحكوا غدير عطتهم نظره طفوليه
لانها مافهمت اول مانتبهوا لها خقوا عليها ففتحولها الطريق حتى تدخل للنصعد
فقال الاول: انت وش اسمك؟
غدير ببرائه: هااا
فقال الثاني: و اسمك هااا
غدير تداركت نفسها: لااا مو كذا اسمي غ غغ غد غيث
قال الاول: تشرفت انا عبدالله
الثاني: انا عبدالرحمن
الثالث: انا عبدالحليم
الرابع: وانا عبد بس عبد
غدير ببتسامه : تشرفت فيكم جميعا
خقوا عليها
بعد ماتعرفت عليهم واخذت ارقامهم
انفتح الباب المصعد وراحت لغرفتها اول مادخلت شافت مافي احد دخلت لغرفتها ورتبت اغراضها ونامت
.
.
صحيح نسيت اعرفكم على الشخصيات الجديده هما:عبد عمره 18 ملامح حاده عيون سود شعر اسود جسم عريض ورياضي وطوله 200 (نعم الشخصيات مرا طويله)
عبدالله: عمره 18 ملامح هادئه عيون بني وشعره اسود
جسم عريض ورياضي وطوله 200عبدالرحمن: عمره 18 ملامح عاديه شعر اسود طويل شوي وعيون حاده جدا بلون اسود طوله 199
عبدالحليم: عمره 19 ملامح حاده جدا وغاضب شعر لونه اسود يوصل للرقبه جسمه عريض ورياضي مرا طوله 200
.
.
.
.
.
ولهنا وصلنا لنهايه البارت بااي
أنت تقرأ
هربت مدرسه عيال
Teen Fictionبنت يتيمه يحاول عمها وزوجته وابنته اخذ ورثها من بعد وفاة اباها وامها في حادث وتدخل مدرسه للاولاد