استيقظت ونظرة ولكن لم اجده وفجاة احسست هناك احد ورأي التفت لاأرى و هو يحمل مسدس كان شعره وردي معا نبدى على فمه . وقلت له
"هاي مالذي تفعله"قالت اميليا بتعجب
"انا اتأكد ان كنتِ معي " ببتسامة شريرة
"ما الذي تقوله انا لم ارد معلاجتك ولكن انت توسلت لي حسنا اذا اذا اصبحت بخير سوف اذهب" ردة اميليا بغضب
بعدها امسك يدي و قال
"لا اشكرك و لكن كنت اتأكد وحسب دعيني اعرف نفسي اسمي سانزو و انتِ ما اسمك" قال سانزو بضحكة خافتة"اسمي اميليا اذا ماذا تريد مني " قالت اميليا بغضب
خفيف"لا ولكن فتاة مثلكي وحده اذا ليس لديك مكان تعالي معي " قال سانزو مبتسما
"م ماذا لا تتدخل انا اساعد نفسي " قالت اميليا بخجل
"لا عليكي تعالي فالتعملي معي انتِ لا تخافي " قال سانزو وهو يمسك يدي
.
.
.
.
.
(لماذا يصر هاكذا على قدومي ماذا افعل هل اقبل)"حسنا لماذا تريدني ان اعمل معك " قالت اميليا بتسائل
ردا قائلا "هذا مقابل علاجي "
.
.
.
.
.
.
.
يتبع ...ماذا افعل هل اقبل ان اذهب معه