ماذا عن فتاة اغرمت بمن احتل بلادها ؟ كيف ستتعامل مع هذا الحب؟ هل ستحافظ على حبها ام تقاتل من احبت وعشقت؟
وماذا ان كان من اغرمت به لايعرف ماهو القلب ويقتل بكل وحشيه ؟
بعدما عادو الى المنزل لم ترد صوفيا ان تترك والدتها ولكنها كانت متعبه ومع الحاح لورا عليها عادت الى المنزل ورأت ان الجيران نظفو المكان من الدماء وينتظرونها ليطمأنوعلى والدتها لتجلسها لورا الجارة : كيف امك يا ابنتي بقلق لورا: انها بخير ياخالة لا تقلقي الجيران: الحمد لله ، هيا لنتركها لترتاح فهي متعبه ~~~ في الصباح الساعة6:00 استيقظت وقامت بروتينها بسرعة لتذهب لامها لتتجهز
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لورا: (وهي تحضر الفطور) يافتاة اين انتي ذاهبه ان الوقت مبكر صوفيا: سأذهب لأمي (بقلق) لورا : اجلسي نفطر ونذهب معاً صوفيا لم ترد ولكن لورا الحت عليها. لورا : اوه لايوجد خبز (بصدمة خفيفه) صوفيا : اوه نسيت ان احضر الخبز لورا : حسنا حسنا انا ذاهبه لاجلب الخبز اجلسي وانتظرينني حسنا ؟ لا تذهبي . صوفيا بملل: حسنا ارتدت لورا حذائها بسرعه لتجهز وتخرج .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وهي في طريقها للمخبز كانت تحسب كم لديها من المال لتوصل وتشتري الخبز وهي عائدة كانت تتصفح الهاتف ولم تنتبه لمن اصتضمت به لترفع رأسها لترا شخص جميل وضخم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لورا: اوه اوه اعتذر ! اندرو: (بغضب ) لم تري امامك ؟؟ لورا : ( بغضب اكبر ) انا اعتذرت ماذا تريد ان افعل بعد هل ابكي واركع امامك لتسامحني !! اندرو : (بسخريه) ولما لا ؟ لورا : احمق! ( لم تعره اهتمام وذهبت تكمل طريقها) ~~~ بعدما وصلت لبيت صوفيا وجدت صوفيا تتابع الاخبار وتبكي بصمت على حال بلدها. لورا: اوه ستبكيني (لتذهب وتحضنها) صوفيا : لماذا يحصل معنا كل هاذا!؟ نحن لم نفعل لهم شيء . لورا : حسنا هيا لنفطر صوفيا : انا لا اريد لست جائعه لورا : ياااه انا جلبت الخبز من اجلك هيااا ( بصراخ) صوفيا: ( بضحك ) حسنا هياا هياا لاتغضبي . ليتناولو الطعام وينتهو ليتجهزون ليخرجو الى المشفى ~~~ عند الكسندر بعدما علم مارك بمافعل الكسندر بصوفيا خطرت له خطه . مارك هو قائد الجيش الفرنسي يبلغ من العمر 50 عاماً وهو لم يختلف عنهم قسوة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مارك: الكسندر الكسندر : نعم مارك : يوجد مهمه لك (بأبتسامة شريرة) الكسندر : (عقد حاجباة بتسائل) وما هي ؟ مارك : صوفيا الكسندر :( بسخريه ) وماذا بها هذه العينه ؟ مارك : يجب ان تقع في حبك ! الكسندر: (بصدمة ) كيف ؟؟ لماذا؟ لما سأجعل هذه العاهرة تحبني؟ مارك : لا تستعجل يا الكسندر هذا سيكون لصالحنا (بسخريه) الكسندر : انت تعلم انني اكره النساء خاصه الكوريات اكرهن بشدة مارك : انا اعلم جيدا. الكسندر: وما الذي سيكون لصالحنا من هذه المهمه؟؟ مارك : ( بأبتسامه شريرة ) صوفيا ستساعدنا بالسيطرة على جميع المؤسسات . الكسندر : كيف ؟ مارك: ستتقرب منها وتجعلها تحبك وتثق بك اكثر من نفسها وبعدها ستنصحهى بأن تقدم لوظيفه بمؤسسة سياسية لتكشف لنا جميع مخططات الكوريين وما يريدون فعله وسنسيطر على كوريا الجنوبيه بأكملها بواسطة هذه القطه . الكسندر ابتسم بصمت فهو عجبته الخطة ويريد تنفيذها بأسرع وقت الكسندر: متى سأنفذ المهمه؟ مارك : غدا عندها سنشعل حرب في شوارع سيول وسنقتل الماره جميعهم من دون اي سابق انذار ....... شرح مارك باقي الخطة لالكسندر ~~~ الساعة 5:11 مسائاً عند صوفيا وامها صوفيا تحضن امها بشدة وتبكي الام : اهه ابنتي كم قلت لكي انني بخير الا ترين اانني بخير هاا؟ صوفيا : امي انا لا اريد ان اخسرك فأنا خسرت ابي ولا اريد ان اخسرك ايضاً ( وهي تشهق) الام : لن اتركك يا حبيبتي سأكون بخير مادمتي معي لتذهب صوفيا لتجلب الطعام الى امها وتعود وتطعمها الطبيب: يجب ان تبقي هنا في العنايه لبضعه ايام لنضمن سلامتك الام : اووه هذا ممل حسناً ~~~ الساعة 8:00مسائاً لورا عائدة الى منزلها وهي عائدة رئت جندي من الجيش الفرنسي ملثم وكان شكله مخيف بنسبه لها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فأختبئت بخوف لكنن بل فعل رئاها وتقدم بهدوء حتى تعرف عليها لورا: (رأته بنظر لها) لتقوم بسرعه ااه اوقعت حقيبتي اهلاا كيف الحال اندرو : ينظر لجميع تفاصيلها لورا : (وهي تمسك شطيرة الجبن في يدها) لتمدها له اتريد؟ وهي تحاول ان تخفي خوفها منه ( خد سمبوسه😂) اندرو : لا اريد ماذا تفعلين هنا بهذا الوقت ايتها الجميله يقترب منها لورا تظن انها سمعت صوته من قبل لكن لا تعرف اين اندرو : بما سرحانه (بخبث) لورا : ( ابتعدت للخلف بخوف ) انا ذاهبه للمنزل ليلمس شعرها لتغضب وتصرخ عليه وتهرب بسرعه اندرو: (بسخريه) حمقاء
