لا تنسوا النجمة والكومنت ✨
إستمتعوا👌
ـــــــــــــــــــــــــــــ
كان ذلك الشخص الجالس يراقبهما خاصة ايمي
"هاي! جونغكوك لا تنظر لنا هكذا! تعال وشاركنا"
اردفت فاتحة له ذراعيها هي و ليا
"حسنا"
رد عليها مبادلا لهما
....
دق الجرس
معلنا عن بدأ المحاضرة
قات ايمي بحزن
" اووه كنت اود ان نقضي وقتا اكثر معا "
رد عليها جونغكوك مبتسما
"سنلتقي في الفصحة. اليس كذلك؟"
افصحت ليا تسحب ايمي خلفها
"بالطبع الى اللقاء "
لوحت له ايمي من بعيد
" الى اللقاء جونغكوك"
…
عند جيمين
pov jimin
اجهز نفسي للذهاب الى اختي لرؤيتها في المستشفى
لإني لم ارها منذ يومين وانا اعتدت على رؤيتها كل يوم
pov end
خرج من المنزل ذاهبا الى سيارته المركونة...
يشغّلها... وها هو متجه الى المستشفى
بعد عشر دقائق
وصل الى المستشفى وبيده هدية لها ليعتذر على عدم مجيئه في اليومين السابقين
الهدية عبارة عن قلادة فيها صورتهما و بعض قطع الشوكولاطة
عندما دخل الى غرفتها وجدها متجهمت الوجه فعرف انها غاضبة منه
اردف جيمين متجه نحوها
" لما صغيرتي عابسة هكذا؟ "
"
........"
قال بغضب مصطنع
" من اغضب صغيرتي جيسو؟ "
ردت عليه بحزن وغضب
"انت!! "
"حقا؟؟"
" اجل"
قال بحزن مصطنع
" اوه حسنا ساعيد هذه الهدايا التي احضرتها"
لفت وجهها بحماس
" هدايا؟؟ "
" اجل.. هدايا "
" اوبا جيمينا... هل ستعطيني الهدايا لي؟ "
" اجل....... بشرط ان تسامحيني "
اردفت بنفاذ صبر
"حسنا..... جيمين انا اسامحك من كل قلبي "
اطاها الهدايا قائلا
" حسنا...خذي "
اخذتها جيسو من يده بحماس وفتحتها
" واو شوكولااا … شكرا جيمينااه... واااه قلادة ايضا وفيها صورتنا ساحتفض بها الى الابد لكن هذه الشوكولااه سآكلها الآن "
ضحك الاخر على لطافتهافجأة حضنته
" جيميناه شكرا... انا احبك كثيرا "
بادلها جيمين الحضن بكل حب
"انا أيضاً احبك"
فصلا الحضن بعد دقيقة
"علي الذهاب الآن لرأيت الدكتور"
'حسنا الى اللقاء اوبا"
" الى اللقاء صغيرتي "
.
.
.
.
.
وصل جيمين الى باب مكتب الطبيب.. دق الباب
" ادخل"
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع في البارت الجاي
بليز الدعم
أنت تقرأ
Love after a trick || PJ
Short StoryMin Imy: "احببتك........ عشقتك...... كذبت على الجميع من اجلك" "لكن كل ما فعلته خداعي واستغلالي من اجل رغباتك و متعتك" park jimin: " لكنني لم أفعل ذلك عن عمد ...لقد كانت خدعة فقط ..." Min Imy: "لم يكن عليك فعل ذلك ..." park jimin: "العمل الذي ندمت...
