ام لــوفي

وصول

عانق لوفي طاقمه و ودعهم كذلك
ودع دراغون ثوار و خرج بعد معركه
مع سابو
ركب سيارته مع عائلته
كان دراغون في مكان سائق بجانبه
غارب و من وراء رين و ابنائها

أثناء طريق كان غارب يلقي نكات
و لوفيا
كانت تغني
كما سردت رين كثير من قصص
بينما كان دراغون يتحدث مع لوفي

كانت الأجواء دافئه طوال طريق
استمر
الجميع في افعاله يضحكون مع غارب
ينصتون
الى رين يتحدثون و يغنون كان دراغون يشعر
براحه مع وضع

ما ان وصلو الى جزيرة مقصوده حتى

هرب لوفي من مساعدة في نقل الاشياء

ليلحق به غارب بتأكيد امسك به و اعطاه لكمه الحب
بدأ البقيه بضحك و جعلوه يحمل ضعف ما يحملونه

كان لوفي عابسا و حاولت لوفيا تخفيف عنه
ربت دراغون على رأس أبنه بابتسامة
لكن بقي مسكين بعبوسه فهو تعود على
هروب من طاقمه كلما وصول الى جزيرة
لكن نسي من يكون جده

مرت ساعات ليتمكن دراغون من بناء
كوخ لطيف بأستعمال الخشب الذي احضاره
غارب و لوفي بينما ذهبت رين مع لوفيا
لاستكشاف مكان

دخل الجميع الى كوخ و جلس غارب
مع لوفي و لوفيا و بدأ بسرد
شبابه و كيف كانت علاقته مع روجر

بينما كانت رين تعد طاعم رفقه دراغون الذي
اضاف لها جوا رومنسيا

لكن هل ستدوم سعاده هذه عائلة ام ان
هناك من يقف في مرصاد
---------
يتبع