خذلوني

44 0 0
                                    

اجلس بالقرب من المدفاءة اعزي روحي بفقدان احبابها
.
.
اه كم كنت غبيةً عندما صدقتهم بان صداقتنا مبنية على الاخوة
.
.
اه كم كنت غبية عندما بالغت من منزلتهم ليصبح نسيانهم صعب
.
.
اه .. بل اهات .... رغم كل هذا سابقى اذكركم بكل الخير
.
.
فشكراً على الخذلان🌷

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 06, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حذاء باليحيث تعيش القصص. اكتشف الآن