؛1؛

481 12 0
                                    

أنا جوليات البرتوا ابنة أحد الاغنياء في ايطاليا وهو والدي الحقير البرتوا حسنا كل الناس تريد أن تقترب مني لأجل ثروة أبي لكنني حتى لا امتلك منها ولا حتى قرش واحد فأبي لا يعترف أنني ابنته هو الشيء الوحيد الذي يخاف أن تتسخ هي سمعته امام الناس الاغنياء مثله فهو يمثل امامهم أنه الأب الحنون والطيب اللذي يحب ابنته ولن يتخلى عنها لكن في الحقيقة عكس ذالك لا أعلم لماذا يكرهني ويحقد عليا كل ذالك الحقد فانه يحملني سبب وفات امي عند ولادتها بي منذ كنت صغيرة وهو ينعتني بالقاتلة أو المنحوسة ،حسنا دعنا منه ،عمري 22سنة أنا كنت أعمل نادلة في مقهى بدوام جزءي لكي اسدد رسوم الجامعة التي أدرس بها ،حسنا تخرجت وقدمت نفسي كمصمة ازياء لشركة The fashion Show وقبلوني منذ كنت صغيرة كان حلمي أن أصبح مصممة ازياء كنت فرحة رجعت للمنزل أردت أن أخبر أبي بذالك لا أعرف لماذا أردت أن أخبره لكن شيء في داخلي يحثني على ذلك ،وصلت إلى باب غرفته طرقت الباب فلم يجب أحد عرفت حينها أنه ليس هناك فتوجهت إلى مكتبه فتحت الباب منغير أن اطرقه ودخلت كان يمسك بين يديه مستند وعينيه تنضر لي يغضب حين قال لي
_الم تتعلمي ترق الباب ايتها الحمقاء المنحوسة ،هياا اخرجي من هنا حالا
انهى كلامه بصياح 
_لمذا تصرخ انتبه على حابالك الصوطية ستتمزق ،على كل أنا أتيت لكي اخبرك أنن...
لم أنهي كلامي ألا وقد وقف من مكانه وصفعني سقطت من مقلتيا الدموع فخرجت من هناك إلى غرفتي وأغلقت الباب خلفي واجهشت بكاء بعد نصف ساعة من البكاء توجهت إلى خزانتي واخرجت منها ملابسي وحملت صندوق به كل اموالي وحملت هاتفي وشاحنه ووضعتهم في حقيبة ضهري وخرجت من الفيلا لا أعرف إلى أين أذهب كنت أمشي في الشارع لااعرفه لقد كان ذهني شاردا تعبت من المشي ولحسن الحض سألت أحد ضباط الشرطة ماهذا المكان وكم يبعد عن مركز المدينة ويالا حضي الجميل أنه ليس بعيد من هنا استاجرت سيارة اجرة وذهبت إلى هناك  خرجت من السيارة بسرعة لأنني بحاجة إلى الحمام لكن أين التفتت إلى اليمين فوجدت حانة فدخلت إليها  كانت الساعة تشير إلى 9:22 pm يعني الليل قد حل ،توجهت إلى الحمام فوجدته فارغ اغلقت باب المرحاض فجأة سمعة أصوات رجال داخل الحمام وصوت رجل يقول تفقد كل الحممات دب الرعب فيا حتي أصبحت يدايا ترتعد لكن اخفيت خوفي عندما فتح الباب ههههههه يالا شجاعتي تصرفت وكأنني بطلة انقضت العالم وفات للشخص الذي فتح الباب ،،ايها الغبي ألم يعلمك والداك الادب  بأن تطرق الباب قبل ان تدخل ،، ثم اغلقت الباب في وجهه واوصدته لبست ثيابي بسرعة وكان الباب تحطم وامسكني من يدي ولواها خلف ضهري ،صدمت لقد رأيت العديد من الرجال المسلحين افقت من صدمتي على صوت ذالك الرجل الممسك بي وهو يقول ،،جوزيف ماذا افعل بها ،، نضرت لشاب اللذي ينضر إليه لقد كان ،،جميلاً جداً اه ياالاهي ماهذا ما كم لأتمنى أن لا ينتهي هذا الحلم،،لا أعلم بما تفوهت فقد للحضة ضننت أنني في حلم  اغمضت عيني وفتحتها و مرة واثنان وثلاثة لكن كان ينضر الي بنضرة استفهام وهو يميل رأسه وقال
_ايتها الاميرة أن أردتي أن تبقي حية اخرجي ولا تنضري وراأك  أو تخبري أحد مفهوم،، ثم طبع قبلة على جبهتي وقال
_اشششش ،اتركها ،،تركني ذلك الرجل فخرجت أجري من عندي ثم بدأ صوت الرصاص يدوي في كل مكان خرجت أجري وأسال نفسي لماذا أنا خفيفة لقد ضربة جبهتي يالا غبائي نسيت حقيبتي لا أعلم ماذا افعل هل ارجع أم أنتظر حتى يهدأ الوضع حسنا عليا ان لا اتهور سانتضر ،في كل مرة اختبأ وراء سيارة تذهب صراخ الناس يعمل المكان ،بعد نصف ساعة هدأ الوضع وبمجرد دخولي الحمام مرة أخرى انحنيت لكي أخذ حقيبتى سمعت صوت ذالك الجميل
_الم أقل لكي ان تخرجي لماذا عدتي؟
_لقد نسيت حقيبتي ،ساخرج حالا ،امسكت حقيبتي وكنت على وشك الخروج الا أنه مسكني من ياقتي قميصي من الوراء وجذبني بقوة نحوه
_الى أين ،صغيرتي أن الاوان على ذلك فأنا لا أعطي فرصة ثانية ،وايضا أن الشرطة في الطريق لقد حملني على كتفه مثل كيس بطاطس وخرج وورئه رجاله كنت اضرب ضهره بكلتى يدي واستغيث بالمساعدة لقد أمسك قدمايا وانزلني كنت ساهرب لكن مسكني أحد رجاله رايته ينزع سترته ويلفها حول خصري ثم حملني مرة أخرى بنفس الطريقة لقد خجلت من نفسى لأنني كنت أرتدي شورت قصير جدا ادخلني  السيارة ثم ركب مقابلي واتجهنا نحو مكان يطل على كامل ميلانوا ثم خرجنا من السيارة وكان جميع رجاله في الخارج
جوزيف ،،،ماثيوا اعطني جهاز التفجير ،،،
كنت واقفة مذهولة مميحصل ثم قال ،،ايتها الاميرة انضري ماذا سيحصل ،،،كان ينضر اتجاه مركز المدينة ثم بدأ الكل يعد العد التنازلي ،،10,9,8,7,6,5,4,3,2,1...بوووومممم💥
💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌺🌺🌺🌺🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷
أتمنى يعجبكم البارت

يوم انقذت خاطفي تغيرت حياتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن