5;

150 3 0
                                    



اتجها جوزف ناحية مكتبه ليدخل و يجلس أمام جوليات وهو يقول ،، ماهو اسمك لقد نسيت أن اسألك البارحة ،،
،،هل هذا موضوعنا ضننت أن الأمر خطير،، اجابت وهي تقلب عينيها بضجر فأجاب جوزف بجدية ،،سألتك سوأل اجيبي فقط ،،
،،جوليات البرتوا ،،اجابت بملل
،،حسنا انت اذن ابنة البرتوا ،لا أصدق أنني اختطفت ابنته ،،
،،هو حتى لايهمه امري لا داعي لا تستغرب ،،
،،لن استغرب لأنني البارحة اتصلت به من هاتفي ،،
،،ومن أتيت برقمه ،،
،،طبعا من هاتفك ،،
،،ماذا قال لك،،
،،هل أنت مهتمة بما يقوله حقاً ،،
،،ليس كثيراً لأنني اعلم أنه سيتخلى عني،، قالت بحزن ثم استطردت ،، لا يهم على اية حال ماهي المهمة التي تتحدث عنها ؟،،
أخرج جوزف من درج مكتبه الكثير من الاموال ومعها شريط لاصق وقال ،،الصقي كل هذه الاموال في بطنك ثم اوصلي هذه لحدود فرنسا وهناك الباقي في أسفل السيارة التي ستذهبين بها اوصليها لهاذا العنوان ***** لاتتوتري أمام الشرطة هل فهمت وابقي على طبيعيتك ،،
.Joliette Prov.
بقيت أنضر إليه بغباء هل لهاذه الدرجة يثق فيا إلى أن قال ،،انت مراقبة لأن السيارة إن توجهتي بها لمكان غير ذالك المكان ستنفجر وأنت فيها لن تستطيعي الهرب منها حية ،ثم عليك أن توصلي المحمولة الأخرى في السيارة الأخرى التي سيعطونها اليك اللذن سيتسلمون المال منك  وبطبع إن السيارة مثل السيارة التى ستذهبين بها ،،
يال غبائي علمت أنه سيفكر لكل شيئ لكن لماذا كل هذه الاموال اشعر بالخوف الشديد واشعر بأن شيئ سيئ سيحدث ،هم ذالك الشاب بالوقوف لقد نسيت اسمه لم يخبرني به من قبل أن يخرج ،،هااي ماهو اسمك أيها المنحرف ،،
،،جوزف ايتها الحمقاء الصغيرة ،،
،،انا لست صغيرة ،،قلت بغضب طفيف التفت لي بوجهه ثم قال ،،اذن كم عمرك ،،
،،22 سنة،،
،،ههههههه مزلتي صغيرة أنا اكبر منك بسنتين ،عمري 24 سنة ،،
،،على الأقل أكون صغيرة ولا أكون مسنة أيها الشيخ ،،خرج ولم يعر كلامي أي اهتمام حسنا أي شيخ هذا بعمر ال24  ،اخذت تلك الأموال والصقتها في بطني كما قال لكن مزال شعور الخوف والقلق ينتابني  عندما أنهيت خرجت لاجد سيارة بالون الأبيض تنضرني  أمام الباب
ركبت فيها وذهبت نحو الحدود كنت قلقة جداً بدأت اتنفس الشهيق والزفير وابتسمت ابتسامة متصنعة عندما رأيت الشرطي ينضر الي فامرني بالتوقف وتفتيش السيارة بعد دقائق من التفتيش قال لي ،، اتمنى لك رحلة سعيدة ،،ببتسامة فبتسمت له علني اخفي توتري و بعد ساعات وصلت لوجهتي حيث يبدو مكان مهجور ويوجد رجل فتح ڨراج لتصليح السيارات القديمة يشير لي بأن ادخل لهناك دخلت للڨراج واوقفت السيارة فدخل رجل أسود وفي يده سلاح يهددني به ارتعبت منه لكنني لم أضهر خوفي حيث قال،،اين المال ،،فتحت ازرار قميصي بشكل انعكاسي حد المعدة فضهر الاموال فامسك سكينه التي في جيبه وقطع الشيرط الاصق وأخذ الاموال فهممت باغلاق قميصي بسرعة ثم قال ،،اين الباقية ،،
،،اسفل السيارة ،، خرجنا من السيارة وامر رجاله بفتح السيارة من تحت قبل أن يسلمني السيارة
سوداء   عند ما قربت من الوصول  أتاني اتصال من رقم مجهول ففتحته اتاني صوت جوزف يقول ،،جوليات هل انتهيتي ،،
،،نعم لقد قرب الوصول للفيلا ،،
،،حسنا انتبهي لنفسك باي،،
،،باي،، هل حقا يهتم لأمري أنه أول شخص يتصرف على طبيعته معي أنه الشخص الوحيد الذي أرتاح ولا أخاف عندما يكون بجانبي احس بالامان مع أنني عليا أن اشعر غير ذالك لأنه خاطفي وصلت للفيلا ففتحت البوابة لأدخل وجدت جوزف ينتضر والقلق على وجهه اتجه نحوي وعندما خرجت من السيارة ضمني إليه بقوة ماذا به هل يعاني انفصام أو ماذا في الحقيقة شعرت بشعور غريب شعور يخبرني أن أبقى في حضنه أكثر وكأنني استمد الطاقة منه بعد برهة ابعدني عنه وقال لي بحرج ،،اسف لقد قلقت علي... لم ينتهي وشتدى صوت إطلاق النار فهربت إلى الجهة الأخرى من الإطلاق نحو البوابة الصفراء على جانب السور بدأت اضربه بكلتى يدي ولم يفتح الباب أنا متعرضة للرصاص لحسن حضي لم ينتبهوا لي كان جوزف يجري ليختبأ في أقرب مكان من الرصاص أتت الكثير من سيارات سوداء المحمية كان صدري يعلوا وينخفض من هول المفاجأة حيث دوى صوت جوزف في مسامعي ،،احمني يا ماثيوا سأذهب إلى الجهة الأخرى من الإطلاق ،، جرى جوزف نحوي وامسك يدي وبدأ الجري وكانت يده الأخرى تمسك سلاح وتصوب اتجاه سيارات السوداء لكن مزلنا في نصف الطريق اصابت رجله رصاصة فوقع احسست نفسي اتخذ قرار مصيري كان بامكاني الهروب والخروج دون عناء لأن البوابة الأخرى قريبة جداً لأنضر لجوزف وكأنه يخبرني  أهربي أنها فرصتك لكي تكوني حرة لكني اتجهت مسرعة نحوه وساندته على الوقوف كان ينضر لي بدهشة من امره وكانت هناك شبح ابتسامة على شفتيه ثم ركبنا السيارة بسرعة التي أتي بها أحد حراسه بدأ جوزف يصرخ بأعلى صوته لماثيوا ،،القنابل والأربيجيه كل المتفجرات نحوهم  لا تترك أحد حي هل فهمتم و الأن،، بدأت القنابل والاربيجيه تنهال على السيارات السوداء وكان جوزف يضغط على مكابح السيارة بكل قوة لتسرع السيارة في وسط النيران المتصاعد جرأ السيارات المحترقة بفعل القنابل والاربيجيه كانت السرعة فائقه اتجاها بنا ليفيلا أفضل في مكان طبيعي

 لم ينتهي وشتدى صوت إطلاق النار فهربت إلى الجهة الأخرى من الإطلاق نحو البوابة الصفراء على جانب السور بدأت اضربه بكلتى يدي ولم يفتح الباب أنا متعرضة للرصاص لحسن حضي لم ينتبهوا لي كان جوزف يجري ليختبأ في أقرب مكان من الرصاص أتت الكثير من سيارات سودا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


دخلنا إلى هناك ثم لحق بنا باقي حراسه لقد كان يستشيط غضبا فتجه نحو الدرج لغرفة مكتب لحقه ماثيوا كنت أريد الحلاق بهم لكن أحد حراسه منعوني

⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
اتمنى يعجبكم البارت
ادعموني بليز بنجم ⭐

يوم انقذت خاطفي تغيرت حياتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن