PART 7

486 47 68
                                    

Second Person Pov :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

Second Person Pov :

" حان الوقت لإنهاء هذا " همستِ ، شفتيكِ تتحرك من تلقاء نفسها

قمتي بتقويم يدِك و أسقطتها مستهدفةً مواضعه الحيوية

' لا ! لا أريد قتله! '

" كافٍ " لقد جفلتي عندما رأيتي شخصا آخر يتلقى الضربة

" هل هذا كافٍ ليثبت لك مدى قوتها ؟ " سأل سيلفا إيلومي ، نظرة صارمة على وجهه

" نعم أبي. " أجاب إيلومي سريعا عندما نهض و نفض الغبار عن نفسه

" أنا أسفة! " صرختِ بسرعة ، و أخيراً سيطرتي على جسدِك

" كان ذلك رائعا يا عزيزتي ! " صرخت كيكيو بصوت فخور

" كانت قوية جدا !" همست كالوتو ، لكنكي لم تسمعيها

" أبي؟ لماذا تخفي ذراعك ؟ "

" حسنا ... أنا- " تنهد سيلفا و كشف عن ذراعه

شهقتِ بينما إتسعت عيناك

" أنا آسفة جدا ! " صرختِ و أنتي تحدقين في ذراعه المنتفخة التي كانت بها كدمة كبيرة

" ها! الرجل العجوز جرح ! " صرخ كيلوا و هو يضحك

" أبي ؟ هل أنت بخير ؟ " سألت كالوتو بصوت ناعم

إتسعت عينا إيلومي عندما كان يفكر فيما كان سيحدث له إذا لم يصاب سيلفا بالضربة

" سأشفى في غضون سبعة أو ثمانية أسابيع " تمتم سيلفا بينما نمت إبتسامة على وجهه

نظر إليكِ و إقترب ببطئ

' ياإلهي. إنه يبتسم! إنه غاضب جدا لدرجة أنه يبتسم! أنا ميته....! '

أخدتي نفسا عميقا و أغمضتِ عينيكِ و هو يرفع يده

" أحسنتي ! "

" هاه ؟ "

فتحتي عينيكِ ببطئ لتري سيلفا يبتسم بسعادة و هو يربت على رأسك

" الجميع مذا حصل لأبي ! "

وقفت هناك فتاة ذات قميص أصفر طويل الأكمام و بنطلون أخضر ، و عيناها واسعتان و هي تحدق في ذراع والدها المصاب

" أبي ! هل أنت بخبر ؟! " سألت ألوكا وهي تتقدم بتعبير قلق على وجهها

" أنا بخير ، ألوكا " قال سيلفا و هو يربت على رأس الفتاة بذراعه السليمة

" هل فعلتِ هذا ؟! " سألتك

نما عبوس على شفتيها لأنها أعطتكي الوهج ، لكنك وجدتي ذلك لطيفا

" نعم ، آسفة " لقد إعتذرتي ، إبتسامة إعتذارية على وجهك

" لا بأس! " إبتسمت ألوكا و تقدمت إليك

" مرحبا ! أنا ألوكا زولديك ! ما إسمك ؟ " هي سألت

" أنا (L/N) (Y/N) " أجبتِ

" كم عمرك " سألت و هي تميل رأسها

" خمسة ، ماذا عنك ؟ " لقد سألتِ ، و أصبحتي متوترة من التحديق الذي كان إيلومي يعطيكي إياه

" أنا أربعة ! " صرخت ألوكا و هي ترفع أربعة أصابع

أومئتي برأسك بينما أعطيتها إبتسامة حلوة

" هيا لنلعب ! "

" لا ! " قاطع كيلوا

" أريد أن ألعب معها أيضا ! " صرخ كيلوا و هو يركض إلى جانِبك بسرعة

عابست ألوكا وهي فتحت فمها لكنكي قاطعتيها

" ماذا لو لعبنا جميعا معا ؟ " إقترحتي

" تك." نظر كيلوا بعيداً عنك و هو يمسك بيدك

" كنت أخطط لجعلكي تبدئين التدريب اليوم لكن يمكننا أن نبدأ غدا " قال سيلفا و هو يستدير و يبتعد مع إيلومي الذي يتبعه

" ا.اا...م.مرحبا " نظرتي إلى الجانب ل رؤية كالوتو

" أوه مهلا ! " نظرت إلى الأرض قبل أن تنظر إليكي بعصبية

" ه.هل يمكنني اللعب معكم يا رفاق ؟ " تلعثمت

" كالوتو ! " نادت كيكيو

" تعاي إلى هنا ! " طالبت

إمتلأت عيون كالوتو بالحزن و هي تعبس و تستدير ببطئ ، على إستعداد للعودة إلى والدتها

' طفلتي المسكينة ! '

" إنتظري. " لقد قلتِ و أنتي تمشين بجوار كالوتو التي نظرة إليكِ ب إرتباك في عينيها

" آه ، مرحبا ! " لقد لوحتي لِ كيكيو التي إبتسمت

" آوه ! أنتي لطيفة للغاية ! " صَرخَتْ

" شكرا لكي ! " إبتسمتي و أنتي تقتربين منها

" هل من المقبول أن تلعب كالوتو معنا لبعض الوقت " سألتِ ، إبتسامة حلوة على و جهك

" بالطبع ! " ردت كيكيو و هي تضغط على خديك

" تعالي إلى غرفتي لاحقا ، لدي الكثير من الفساتين التي أريدكي أن تجربيها ! سنستمتع كثيراً ! " قالت كيكيو بِ حماس

" تمام. " أجبتي

" كما ترين ، لطالما أردت إبنة " سقطت الإبتسامة على وجهها كتعبير حزين فاق تعبيرها السعيد و المتحمس

" و لكن لا يهم ذلك ! " إبتسمت وهي تحدق فيك

ستكونين الإبنة التي حلمت بها ، ستكونين الإبنة التي لطالما أرادتها

كنتي مثالية

شعركي الطويل/القصير (H / C) * تجاهلي ادا كنتي ترتدين الحجاب * و تلك العيون الجميلة (E / C) الخاصة بك

شفتيكي ممتلئة و خدين ممتلئين لطيفين لكي

لقد كنتي مثالية لِ تكوني إبنتها ، و إذا حاول أي شخص أن يؤذيك ، فسوف يقتل

" (Y/N) ! "

💮🌸🌺🌼🍀☁️🌜🌛⭐🌟🌝🌚🌞🌏

⁦^⁠_⁠^⁩ يتبع ^⁠_⁠^⁩

🌹☘️🍃🌿🌱🌴❄️🌀💧⭐☀️💫☄️✨


☘️ HUNTER × HUNTER ☘️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن