هلاو كرزاتي شلونجن انشالله. زينات اجيتكم بقصه ترعطط رعطط حقيقه 100/100متئكده راح تصعد
الغلاف من تصميمي رئيكم يهمني ......؟!
اعلان +الغلافكوني معي" , هذا ما كنت أقوله لها حينما أجد نفسي في مأزق الخوف الذي أصبح يزورني في أغلب أيامي ، وآه من أيامي ! أجدها فقط تستخدم للذين يعيشون ، أما أنا ومعي البعض نعيش في هامش الحياة ، محصورة هي حياتنا في الأطراف البيضاء من صفحة داخل كتاب ، ممل كاتبه في كثرة سرده للواقع الذي يعيشه. أخذ كل شيء لأحرفه ، ولم يترك سوى أماكن صغيرة ، نترك فيها بعض الملاحظات عن حياتنا الغبية مقابل ما كتبه عن حياته .
أحب ما يطرد مخاوف للحظات وهو ذلك "الشروق" ، فيه ما يمنحني حب الحياة ، قد يكون وقت قصير من يومي ولكني أعيشه بتفاصيله , أرحل عنه حينما أتذكر أن هناك ما يقابله في نفس يومي وهو "الغروب" ، الذي تثور فيه مخاوفي بشكل يجعلني ألتمس الصمت والهدوء والسكون.
بعدها أبدأ رحلتي مع الظلمة فأنا أعشقها وأعشق ليلي ، تزداد نشوتي كل ما وجدت نفسي أنغمس بداخله أكثر ، أجد فيه حريتي لممارسة وحدتي بدون أن يكون عليها دخلاء يعتقدون أنهم من البشر ، أحب سواده وأشعر أنه يحتويني ويلملم بعثرتي ، أسرح فيه بخيالاتي ، أنادي نفسي وأبحث عن مصدر ذلك النداء أتلفت فأجد أني أنا وأنا فقط .
دائما ما أضحك مع نفسي حينما تمر بها هذه العبارة
"ليس المهم أن تعيش ولكن الأهم كيف"
أفسرها بطريقتي وأقول نعم ليس هناك حياة بدون " كيف "من أنا...؟
اين انا....؟!
من انت.....؟!
ثلاث اسئله يحاوطآ عقلي.ماذا افعل بين قبضتك المؤلمه"
هههه اناا الجحيم الذي يلاحقك.."
نعم وماذا تريد مني ..."
هههه ماذا اريدد اريدد انهش احشائك"
ولماذاا انا ...!
جاوبها بأبتسامه لعوبه...!
(اخترتك من بينن الفريسات الجميلات لئفترسك وقعتي في شباكك ِ في احضاني. أريد أن اضرسس اسناني في. أحشائك اريد ان استمتع. دعيني ارتوي من الشفتين الماء فأنا عطشانآ"
أنت تقرأ
جحيم علئ الواقع
Action- نُصوص عميّقة 🖤،: "على الرغم من أنني قد أبدو أحيانًا ناءٍ عنك إلى حد ما ، عبر الضبابية الرمادية لحالاتي المزاجية ،أنا لست بعيدًا أبدًا ؛ أفكاري تتحلق حولك دائمًا." - نيتشه "توجد نار عظيمة في أرواحنا، لكن لا يأتي أحد ليستدفئ بها. ومن يمرون بنا، ل...