اضئ نجمتك عزيزي
فَـ هي تسعدني
و تحفزنيلذا انشر طاقتك هنا
لعلي انشر لكم
فصلا جديدا
بسرعة•الــثَــالِـثُ مِــن نـُــوفَــمْــبَــر•
بعد ان كرس وقته و بذل جهده لـ نجاح علاقتهما ها هي ذي ترقص مع الد اعدائه، بفستان عهرة يظهر مفاتنها،
ارتدت فستان فاضحا امام ملأ من الرجال رفضت حتى ان ترتديه امام زوجها العاشق لها،
و ها هي الان تتمايل بين يدي رجل آخر سامحة ليديه بالتجول في كل انتش من منها،بينما تحدق باجرامه السماوية بجرئة و ابتسامة صغيرة تزين ثغرها،
و في لحظة ما و دون قطع اتصالهم البصري قبـ.لت عدوه بعمق
" فَليَمرض الفُؤاد شَوقاً ، أنا خَلِيد الكبرياء"
بصق كلماته و قادته قدميه لـمكانه السري حيث يجد راحته هناك ... و بالطبع ذهب بعد انتهاء الحفلهل سـ يخرج و الحفل لم ينتهي بعد ليبدوا کـ مراهقة خانها حبيبها ؟
خطى اولى خطواته بعد نزل من سيارته
في مكانه السري لـ تقابله اضواء
خافتة منبعثة من المكان،احكم قبضته على مسدسه و تقدم و اذا
بـ فتاة غجرية تمسك بـ دونالت صغيرة
و مصدر الشعلة كان شمعة تكاد تختفي
ثوان هي حتى صدح صوتها الطفولي
و هي تغني اغنية عيد الميلادو قبل ان تنتهي جذبتها اصوات
خشخشة صادرة من الشجيرات
خلفها فـ استدارت و على وجهها
قد رسمت ملامح الهلع
" مَـ. من هُـ. هناك "
صاحت بصوت مسموع لـيخرج
هو تلقائيا
من مخبئه و يتقدم نحوها فـ يتبين
له الهلع المرسوم على محياها
" مَـن انت؟"
اردفت بخفوت نحوه لتتراجع خطوتين للخلف
" انا من يجب ان اسألك هذا!" حدق بها بعيون حادة باردة ثم طرح سؤالا
" من اين تعرفين هذا المكان؟"
صوته كان جافا و باردا كـ برودة الجو في هذا الشهر" اکتشفته عندما اتيت لهنا و اعجبني و اتيت لاقيم عيد ميلادي هنا، أ تريد الانضمام لي؟ ام ان هذا مكانك؟"
تأتأت بالبداية ثم اعطته جرعة من الطاقة الايجابية بصوتها الطفولي
حدق بها لمدة من الوقت فشعرت
الفتاة بالتوتر و تراجعت للخلف في
محاولة للابتعاد عنه فداست على
كعكتها الصغيرة دون قصد
لاحظ الرجل الطويل ذلك
أنت تقرأ
November
Short Storyحيث يجد زعيم المافيا ذو القلب المكسور، فتاة تحتفل بعيد ميلادها في مكانه السري، و يتشاجران فيخطفها و ينتهي به الامر نائما على فخذيه بعد ليلة قاسية اكتشف خيانة زوجته له ... مقتطفات " وَ كّأنكِ خُلقتِ مِن عَتمّة الّليل، قَلبُكِ قَمرٌ وعَيّنِيكِ نَجم...