بتوع شمال اوربا طويله شويه وبيضه جداااا ورفيعه طيزها مدوره وصغيره وبزازها نفس الكلام مدورين وصغيرين مفيش نقطه ترهل واحده ف جسمها.. جسمها كله مشدود ويجنن..قالتلي ي بنتي مالك تنحتي كده ليه انتي لكي فالستات ولا اييه وبتضحك..
انا: ي بخت الواد مصطفي بيكي وقع واقف بصراحه انتي جسمك يجنن ي شهد ده انا فاضلي شويه واهيج عليكي ي بت..شهد: ده انا ليا الشرف وبعدين اكيد مش احلي منك ي قمر انتي ياللي مفيكيش غلطه ي ملبن.. بتتكلم وبتعض علي شفايفها.. كلامها عني جنني الصراحه قربت منها وقولتلها تصدقي انا ولعت منك ي بت.. وقومت مقربه اكتر وماسكه دماغها وروحنا في بوسه طويله قطعنا فيها شفايف بعض علي اخرها كانت زقت الرووب من علب كتفي عشان ينزل ع الارض وجسمي يظهرلها وكانت المفاجاه بالنسبه لها زي مانا اتخضيت بالظبط اني من غير اندر.. راحت متنحه وقايلالي احييه ده انتي مولعه علي اخرك بقي.. بس ايه الحلويات دي ولقيتها راحت موطيه تلحس فيه وانا واقفه مقدرتش خالص اترميت ع السرير وشهد نطت فوقي باستني وقعدت تلعب في بزازي لان بزازي اكبر من بزازها وراحت مكمل لحس ف بقيت جسمي وجات ع تحت باطي وفضلت تلحس فيه ونزلت لكسي تاني لحست وراحت رازعه صباعها فيه كنت هصوت قولتلها يخربيت برااحه طيب تعالي بقي وروحت قايمه منيماها وقلعتها الاندر ولسه بنزل علي كسها راحت حاطه ايديها عليه وقالتلي لا بلاش.. قولتلها ي بت متخافيش انا هخلي بالي انا عارفه انك لسه فيرجن قالتلي لا معلش بلاش.. وقامت بسرعه وكملت لبسها وروحت لابسه انا كمان وباستني وقالتلي هدخل اخد شاور انا بقي.. سيبتها ونزلت تجت لقيت وحيد هيمشي .. مصطفي قالي هطلع ارتاح بقي شويه.. روحت لحد الباب اوصل وحيد وقالي وهو واقف ع الباب ده احلي ايام حياتي وخلي بالك مينفعش اللي ع الواقف ده لنا قعده بقي ولا نقول لينا نومه بقي.. باي ي قمري.. ودعته ووقفت افكر اعمل ايه معاه بعد اللي حصل ده وافتكرت شهد واستغربت ليه فجاه اتغيرت كده معايا انا مكنتش هاذيها وهي بتحبني طيب ليه! طالعه ع السلم وبدخل اوضتي غيرت ولبست شورت مايوه اصفر وتيشرت اصفر قصير ولقيت موبايلي رن مسج افتكرت هيثم معرفش ليه وزبه اللي مش قادر يروح من مخيلتي.. بس لقيت المسج من وحيد مسج فيها كلام حلو وكده.. رميت الموب ع السرير وقعدت جنبه قولت طيب فرصه الحق ابص بصه ع مصطفي من الخرم اللي ف الناحيه التانيه.. لان اكيد مش هعرف ابص بعد كده طول ماشهد معايا فالاوضه بقي.. بصيت وكأن اخرام الاوضه دي معقربه فيها سحر بيكشف المستور ويظهر الحقايق.. شوفت مصطفي فالاوضه فعلا بس شوفت اللي مت صورتش ابدا انه يكون حقيقه..
..
لقيت مصطفي عريان ملط من غير اي حاجه تستره وزبه وااقف وراشق في كس شهد اللي نايمه ع السرير وفاتحه رجلها ع الاخر وعماله تطلع اهاات ونغم وهي بتتناك من جوزها المستقبلي مصطفي.. بس ازاي.. وليه دلوت بيعملوا كده! ولا يمكن علاقتهم دي من قبل خطوبتهم! مفكرتش كتير بس اخدت موبايلي وفتحت كاميرا الفيديو عشان اصورهم ومكنتش عارفه بصورهم بغرض المتعه ولا بغرض تاني بس جه ف بالي هاجس اني هستغل الفيديوهات والصور دي بعد كده لمصلحتي.. ايه هي مصلحتي بالظبط مش عارفه بس كل اللي مسيجر عليا ف الوقت ده كسي اللي بياكلني ده وانا بتفرج علي شهد وهي بتتناك جامد وبحسدها رغم اي حاجه.. قلبي بيدق جاامد اوي مع كل رزعه من زب مصطفي في كس شهد وهو بيطلع لبره عشان يبان طوله وشده انتصابه واقف زي الحديده بيلمع من كتر السوائل اللي عليه زب مصطفي كان رفيع زي جسمه بس طويل وابيض وراسه حمره فشخ من سخونيتها وفجاه كان مصطفي مطلع زبه وناطر لبنه ع وش شهد اللي ف ثانيه كانت نزلت ع ركبتها زي اللبوه عشان تاخد لبنه وقامت حضنته مصطفي قالها بحبك ي بت بعشقك ي شوشو ونام ع السرير واخد شهد ف حضنه انا حسيت بالغيره معرفش ليه.. طلعت من اوضتي فجاه ومن غير تفكير وجريت ع باب اوضتهم وعند الباب قولت انا هعمل ايه! اكتفيت اني اخبط ع الباب حسيت شهد اتخضت بس مصطفي رد بكل ثقه نعمين ي اسيل.. قولتله بكل استعباط هتقعدو تتكلموا سوا وتسيبوني لوحدي كده ..
مصطفي: لا ي سولي طبعا جايين لك اهو..ولسه هرد سمعت صوت الباب بيتفتح وندي وهيثم راجعين من بره بيصضحكو ومبسوطين.. حيتهم وهما داخلين وطلعو ع اوضتهم.. زي المجنونه دخلت اوضتي ابص عليهم لقيتهم بيقلعو لبعض هدومهم ونازلين بوس ف بعض وبعدين دخلو ع الحمام سوا ف اكيد هياخدو شاور كويس بعد البحر وكده بس بمنظرهم ده اكيد مش شاور بس.. زي المجنونه كملت وطلعت بره الاوضه عشان اشيل البراوز وابص عليهم ف الحمام من الخرم لقيتهم مشغلين الدش وواقفين تحتيه وهاريين
-------
أنت تقرأ
شهوة أسيل
Ficção Adolescenteبنت اسمها أسيل مصريه مطلقه بتشتغل في شركه مع أصحابها ولما قرروا يسافروا يصيفوا كل حاجه في حياتها اتغيرت