اتمني لك قراءه سعيده وان تكون بخير ايضا عزيزي القراء
ومتنسوش الفوت يحبيباااي🤧✨
.
.
.
.
.
.
صلي علي شفيعك يوم القيامه✨❤
.
.
.
.
.
.
تجاهلو الاخطاء الاملائيه
.
.
.
.
.
.
.
بعد مرور ثلاث أيام
في الصباح
استيقظت آيه علي صوت هاتفها
نظرت الي الهاتف
فتحت عينها علي مصرعهما
بصدمه وخوف وتوتر
انهم هم عائلته الذي تخلو عنها
ولكن لما هي سعيده الان
رتبت نفسها ثم فتحت الاتصال
«بابا ماما وحشتوني اوي اي المفجاءه الحل»
قالت آيه لهم وهي تبتسم بسعده
نظر لها الاب بغضب وقال
«انتي مقولتيش له انك هتخطبي»
نظرت لهم ببعض الحزن لم يتصلو بها ليطمئنو عليها بال يسألو فقط ماذا فعلت ومن تواعد
«ماانا معرفتش اتواصل معكم»
«الخطوبه دي تتلغي وتيجي علي مصر حالا»
قال لها الاب بغضب
نظرت له آيه بصدمه وبداءت دموعها تزرف من عينيها وقالت بصراخ
«وانتم من امتها مهتمين بيا اصلا ها من ساعت ما روحت اعيش مع صحابي وانتم متصلتوش بيا ولا تقولولي عمله اي ولا انا موت ولا اي الي حصل فيا وتبرتو مني وهم الي بقو علتي مش انتم وخطوبتي مش هتتلغي علي جونغكوك
انا هو بنحب بعض»
«اسمعي انتي عارفه انا ممكن اعرف اجيبك ازاي لو مجتيش مصر انهارده متندميش علي الي هيحصل»
قال لها الاب ثم قفل هاتفه
هي تعرف ابها عندما يحط شئ برأسه يفعله حتي لو يدفع ثمن اي شئ
نظرت هي للهاتفه ورمته بعيده عنها
وبكت بشده
هي لا تريد ان تترك اصدقائها ولا حتي جونغكوك هي تحبه وهي لا تعلم ماذا تفعل الان
استقمت من مكانها بهدوء
ثم اخذت ملابسها من الخزنها تضعهم في حقيبتها
نزلت الي الاسفل رأت اصدقائها والفتيان
ينظرون اليها بستغراب
«اين ستذهبين»
سأل جيمين وهو يتسقيم مع الفتيات والفتيان
«سوف اسفر الي مصر»
قالت هي وهي تكبح دموعها
«لماذا»
«ارجوكم لا تسالو كثير فقط سوف اذهب بهدوء»
قال وهي تبتعد عن هاله عندما مسكتها
وهي تترجها
