Forced mariage

"اتيت لأصطحبك"

لا تحكم على الانسان من خلال مضهره قد تضنون انني اسعد انسانة من خلال الصورة لكنني في الحقيقة اتعسكم فأنا مخطوبة لاكبر زعيم مافيا بالغصب لولا تهديده بقتل اخي لما قبلت هادا الزواج الدي سيأسرني كل حياتي

•
•
•
•
•
13/7/2023
•
•
•
•
•

كما افعل كل عيد ام ادهب الى البحيرة التي ماتت فيها امي و ارمي السهام التي كانت تتواجد فيها رسالاتي اليها

دات يوم جاء احدهم يرتدي بدلة سوداء و كان يحيطه الآلاف من الرجال و بدأ يقترب و انا ارجع كل خطوة اقتربها أوشكت على السقوط

فإدا بي افتح عيني و اجدني بين ضراعيه فنهضت أجري أجمع أغراضي و أهرب فإذا به يأمر رجاله بأن يمسكوني

عندما استيقضت وجدت نفسي في غرفة مضلمة مزينة بالورود و الشموع انا لم أبالي بكل هادا هرعت الى الباب و بدأت اضرب عليه بشدة و اصرخ لم يهتم احد

فاستسلمت و جلست و انا ابكي و ادا بي اربع رأسي و أرى الباب يفتح فدخل الرجل الدي رأيته سابقا في البحيرة

بدأ يلمس وجهي بحنية و يسرح شعري بعدما استفقت من الصدمة ابعدته عني و بدأت اصرخ :

"من انت ؟ و لمادا تحتجزني هنا ؟ مادا تريد مني ؟"

فقال لي بصوته العميق الدي يخيف الأسد بعينه :

" تزوجيني ! "

قد لا تعرفون بمادا شعرت في هده اللحضة قد تقولون لمادا لم تقبلي فأنه من رجال مافيا
احذفوا هدا التفكير من عقولكم فأنه امر سيء جدا لتجربته و عيشه فقد تشعرون متلي بخيبة امل و حزن

اضنكم تعرفون اجابتي الان

فبدأ يطلبني و يقول انه يحبني عندما لم ينفع معه الطلب لجأ الى التهديد فقد هددني بقتل اخي ادا لم اقبل

كنت خائفة و في نفس الوقت مصدومة لانه كان يعرف اخي

كنت مضطرة ان اقبل فالأمر كان يتطلب حياة اخي فلم يسعني الا قبوله

بعد ان قبلت تركني ادهب رجعت الى المنزل فهرع الي اخي و سألني :

"اين كنتي طوال الليل ؟ هل تعرفي كم خفنا عليك انا و امي !! "

فأجبته بصوت عادئ و خائف :

" كنت مع .... زوجي المستقبلي "

كنت ارى على وجه اخي ملامح الصدمة لم يقل شيء دهب الى غرفته كنت ارى بوضوح انه كان يشعر بخيبة امل

في الغد طرق باب بيتنا و ادا بي افتح الباب و اجده و وراءه اتنان من رجاله يحملون الورود و الشكولاته كان واضح انه آت ليخطبني و قد كان كدلك

كان يجب علي ان اظهر ملامح السعادة على وجهي لكي لا ادهب و اترك عائلتي في هم كبير

عندما وجدت الفرصة اصطحبته الى غرفتي و اقفلت الباب عليه فإدا بي سألته :

" مادا تفعل هنا ؟ " فأجابني :

"اتيت لأصطحبك"

فإدا بي تركته و خرجت بدأ يحدق بغرفتي و يرى الصور

عندما عدت حاولت اخد الصور فوجدت نفسي فوقه على السرير بدأ يحدق في حولت ان انهض لكنه امسكني و حاول تقبيلي فصفعته و نهضت قائلة :

" لا تجرئ على فعل هادا مرة أخرى"

بما ان عائلتي رأت انني سعيدة و قابلة على هادا الزواج لم يجدوا خيارا اخر الا القبول ايضا ليتهم يعرفون الحقيقة

بعد هادا الاجتماع العائلي اصطحبني الى المنزل عندما دخلت وجدت نفسي اتواجد في قصر و ليس منزل

اصطحبني الى الغرفة انصدمت بضلمة غرفته فقد كان كل شيء موجود بعده الغرفة اسود

بعد قليل شعرت انه بدأ يحاول التقرب مني

•••

انتضرو بارت 2
سأحاول ان ابقى انزل كل بارت في غضون يومين