تبدا الروايه حيث تلك الفتاه التي تدعى إليزابيث في شقتها ترتدي بذلتها لتتجه لعملها الجديد التي تقدمت له في الشركه "مكان عملها"
تصعد سيارتها وتتجه للشركه بعد مده لا تتجاوز الربع ساعه ها هي تفق امام المدخل الرئيسي للشركه وتدخل تتمشى بالممرات حتى تتجه للسكرتيره المكتباحمممم، مرحبا انا إليزابيث!؛ لقد اتيت لها من اجل المقابله اتذكرينني؟!.
اوه........ امهليني دقيقه سيدتي!
"بعد البحث في السجلات تبين انكي اتيتي لهنا من اجل مقابلة عمل اصحيح ما اقول؟!
اجـ....اجل صحيح!" تبتلع ريقها "
" تبتسم الموظفه لها بلطف "
" حسنا سيدتي سأخبر السيد كيلوا زولديك (مدير الشركه)
بانكي وصلتي لكي يدخلك!حسنا اشكرك! "تبتسم لها إليزابيث ببرود"
تستقيم الموظفه وتتجه لمكت المدير كيلوا و َتطرق الباب"
وتدخل "" اهه، سيدي لقد وصلت الانسه إليزابيث لاجل المقابله"
حسنا دعيها تدخل " قالها ببرود شديد وعصبيه خفيفه فهاذه عادته هنا يجب ان يكون صارما مع الموظفين"
"حـ...... حاضره سيدي! "قالتها بتوتر"
" تنصرف وتخرج من مكتبه "
" يمكنكي الدخول سيدتي! "
" حقا حسنا شكرا لك" قالتها اليزابيث "
" تطرق الباب وتدخل "
" مرحبا سيدي، انا هنا لاجل مقابله العمل"قالتها بادب وهي تنحني له بإحترام"
"ينظر لها ببرود بينما يجلس على كرسيه وهو يشبك اصابعه معا "
" اجلسي اذا " قالها ببرود"
" حاضره"
"تجلس على الكرسي "
"اذا هل احضرتي ما قالته لكي الموظفه من اجل المقابله؟ "
قالها ببرود""اجل بكل تأكيد سيدي"
حسنا جيد"
"تخرج من ملفها اوراق خاصه لاجل قبول عملها"
أنت تقرأ
🖤✨منتقمتي ✨🖤
Short Storyإليزا بيث فتاه تود الانتقام لمقتل اخيها لتعمل لدى كيلوا زولديك قاتل اخيها والانتقام له لكن ماذا لو احبته؟.............. ✨