القصة تتكلم عن بطلتنا و بطلنا بعد حصول حادث لعائلتهم التي تعتبرها بطلتنا كل شيء بالنسبة لها يا ترى مالذي سوف يحدث ؟
الرواية محترمة
الابطال :
جيون جونكوك
جيون ديلينا
جيون نايا
V
بارك جيمين
الرواية متوقفة حالياً
كنت سوف اطرق الباب لكن كان يتكلم على الهاتف و سمعته يقول يجب ان يتم مراقبة ... لكن لم اسمع اكثر من ذالك فطرقت الباب و دخلت وكان متوتر فسألته ما بك؟ فقال جونكوك اسمعتِ شيء؟ فاردفت بـ لا فتهند برتياح ... لقد شغل هذا الامر بالي ولم اسمعه عندما اصبح يناديني الى ان رمى علي السواده لاستفيق من شرودي و قال ما بكِ شادره الذهن؟ فقلت لا شيء فقط هكذا فَ أرد عليَ واخبرني لماذا اتيتِ؟ فأجبت لكي اسئلك ان تود شيء او تحتاج الى مساعدة وان تتصل علي عندما تحتاجني بشيء سوف اخرج الان . ذهبت مسرعة خارج الغرفة حتى وصلت الى المطبخ وضلتت اتسائل من سوف يراقب جونكوك؟ الى ان اتى جدي و قال اتحتاجين شيء ؟ فأجبت كلا فقط جئت لاحضار الماء لغرفتي فقال حفيدتي الغالية ارجوكِ لا تهتمي لكلام عمكِ انه قال ذالك بوقت عصيبة اتمنى ان لا تأخذيه على محمل الجد! فأجبت كلا جدي لا تقلق انا اعرف انه كان قلق على ابنه و اكملت بِ سوف اذهب لغرفتي جدي تصبح على خير ... لم اذهب لغرفتي بل ذهبت الى الحديقة فهناك يوجد ارجوحة جميلة بالون الابيض ذهبت و جلست كان الجو بارداً فنحن حقاً الان بشهر ديسمبر شهري المفضل >~< كنت اراقب السماء و اتأملها لكن لم تكن السماء صافية ولا يوجد اي نجوم فقلت في نفسي اتوقع سوف تمطر وحقاً لم يطول الأمر الى 5 دقائق و بدأ المطر بالهطول أنَسيت ان اخبركم بأنني اعشق المطر؟ و عندما كنت في روسيا لا ادخل المنزل الى عند توقف المطر كنت ابكي فرحاً لانه هذا الشيء السعيد الوحيد الذي فرحت به منذ وصولي الى كوريا .. كنت ادور و ادور و فاتحة ذراعاي للمطر كَنني ارحب به واخبره بأنني سعيده به جداً؟ اكان يعرف المطر بأنني احتاج لشيء يفرحني حتى لو لمده قليلة؟ حمدت الله على هذه النعمة وها قد بدأت بفعل حركاتي الجنونية اقفز و اركض الى ان سقطت على الارض و تمدت عليها اشعر بالمطر وبأنه أصبح أقل الى ان شعررت برنين هاتفي فأجبت و كان جونكوك المتصل ف تكلما في آن واحد وقلنا اأنتَ ، أنتِ .. بخير؟ اتبسمت لاننا دائماً نتزامن في قول الأشياء فأخبرته بأنني احسن احوالي ، فأرد عليَ ادخلي المنزل أرجوكِ انا قلق من ان تصابي بالمرض فأجبت أتخاف عليَ المرض جونكوك؟ فأفصح بـ نعم ! ابتسمت لا أرداياً لانني عرفت لتوي بأنه يقلق عليَ شعرت بأنني لم ارد عليه طويلاً فقلت حسناً سوف ادخل و أغلقت الاتصال و كنت سعيده بالمطر دخلت المنزل وانا مبتلة بلكامل افسدت الارضية ولكنني لم اهتم لان أمي لم تراها و توبخني فبتسمت ابتسامة حزن وأخبرت نفسي ها قد انتهى وقت السعادة لدي كنت اصعد السُلم و اعطس لان كان هناك مطر و برد يبدو بأنني اصبت بالزكام سوف اذهب لتغير ملابسي بسرعة دخلت غرفتي و كانت مملؤه بالدفئ لاول مره شعرت بدفئ غرفتي هكذا لم استحم لانني بالفعل استحمت بالمطر.. انتهيت من اختيار ملابسي وها الان و اخيراً سوف اردتي ملابسي و كانت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
