مرحبا بكم ادعي لمار اعيش حياة رائعة مع عائلتي م اقول انها كانت رائعة حتا اتي زلك اليوم المشئوم يطرق بابي.
.
.
.
.
.
السيدة بارك: لمار هيا سا تتأخري علي المدرسة
لمار بصوت عالي: اه حسنا اتيه .
اغلقت مذكراتينزلت للاسفل وجدت ابي و امي جالسين علي المائدة و اختي نونا ايضا
اه نسيت ان اعرفكم بنفسي ادعي لمار عمري 18 عما و انا في المرحلة الثانوية و لدي اختي نونا و هي عمرها 21 عام و هي في الجمعة و ابي السيد بارك جان و امي السيدة بارك املي سا اكتفي بهذا القدر من المعلومات و سا تعرفوا علي بقيت الاشخاص في القصة.
.
السيدة بارك: اه لمار هي كلي سا تتاخري علي المدرسة .
لمار و هي تحشر قطعة من الحم المقدد في فمها: حسنا حسنا امي اشرفت علي الانتهاء..السد بارك: حسنا يا اولاد سا اجهز السيرة حلما تنتهوا من الفطور قال السيد بارك و هو ياخذ حقيبة العمل و يمشي إلي الباب.
لمار و نونا في الوقت ذاتة :حسنا ابي .
بعد الانتهاء من الفطور اخذت حقيبتي و معطفي فا الجو بارد في الخارج فا نحن في فصل الشتاء ذهبت و قبلت امي علي خدها و قلت: إلي اللقاء امي
السيدة بارك:إلي اللقاء عزيزتي .
ذهبت عندما سمعت بوق السيرة قلت:اه نونا هيا سا نتاخر ابي في الخرج لم اسمع راض نظرت إلي السيرة فا وجدت نونا جالسة بالفلعل بجنب ابي و تضع سمعتها في وزنها و هي تضع رأسها علي النافذة قلت بصوت غير مسموع:ششش تلك العينة دائما ما لا تنتظرني حتا اذهب معها.
مشيت إلي السيرة و ركبت في الخلف ثم انطلق ابي بعد ان وضعت حزام الامان
السيد بارك:هيا لمار استيقظي لقد وصلنا.
همهمت ثم فتحت عيني ب إنزعاج حين استوعبت اين انا و اني غفوت دون ان اشعر قلت : اه ابي اعتذر لقد غفوت دون ان اشعر .
قلت و انا افك عيني و ارتدي معطفي و الحقيبةقهقه السيد بارك ثم قال: اه لمار هي لقد اعتدت علي هذا انتي كل يوم تفعلي نفس الشيء.
حمحمت بإحراج ثم قلت: يا ابي لا تقل هذا انا لا افعل هذا كل يوم. قلت بعبوث و انا ابوز شفتي
قال السيد بارك بعدم تصديق: اه حسنا حسنا هي حتا لا تتأخري اكثر من هذا.
نزلت من السيرة و من ثم قبلت ابي علي خدة و قلت لاختي ودعا كل عدا لم ترد او بمعنا اصح لقد تم تجاهل كلامي تنهدت من ثم قلت لابي: سا اذهب ودعا.
غدار ابي من ثم دخلت إلي الفصل لحسن حظي ان لم تبدأ الحصة الاولى بعد فا هي حصة مدرس الرياضيات و هو حقا يكرة ان يتاخر احد علي حصته
نظرت من بعيد لارا اصدقائي الإثنان من بعيد يلوحون لي من ثم اذهب إليهم رقد ثم تم خنقي من قبال الثنائي هتان جيسو بعبوث: يا لما لم تردي علي اتصالاتي انا و جسي. نظرت لهم و انا ارفع حجبي ل اخرج هاتفي من حقيبتي و انظر له قلت بصدمة و انا اوسع عيني: لكن لكن ماذا كيف حدث هذا انا حقان لم اسمع و اللعناة و لماذا 10 مكالمات امت ام ماذا. قلت بعدم تصديق فا هم و اللعناة الملعونة يبلغا فا بحق السماء لما كل هذه الاتصالات
أنت تقرأ
الانتقام
Hành động"ار ارجوك اتركني لم اعد ات اتحمل" "ليس لي من يرفض ايتها العاهرة" "لقد احببتك بصدق اقسم اني فعلت لكنك خذلتني لما لما الحية ضدي داما" "اغتصبها" "ارجوك لا تنشر الفيديو ارجوك لا تفعل" "نوناااااااااااا"