حَسنٌ، كَبدَايَة لي هُنَا أردتُ التَحدثَ عَن روَايَتِي حَيثُ تَدُورُ أحدَاثُهٕا حَولَ جِيكُوك، سَتكُون القصَة للبَالغينَ فقَط وسأوَضحُ فيهَا بَعضُ الأشيَاء عَن العلَاقـة التِي سَتكُونُ بَينَهُمَا والتِي بالأغلَب ستكُونُ مُحرَمَة.
هَذهِ روَايَتي الأولَى رَغمَ أنِّي رَغبتُ بالكتَابَة مُنذُ خَمسِ سنوَاتٍ لَكنِّي كُنتُ أصغَر مِن أنْ أكتبَ روَايَةٍ قَد تَجذبُ الإنتبَاه، أتمنَى أنْ أجدَ بَعضَ الدَعمِ والتفَاعُل، شُكرًا لإضَاعتكَ وَقتكَ ورُؤيتُك مُقدمَتي.
أنت تقرأ
أدْهَجٌ.
Romance_لَكِنْ، ماذَا لَو مَللتَ مِنٌِي وقَررتَ التَخَلي يَا أبِي؟ مذَا لَو تمَلككَ الرُعبُ وقَررتَ التَوبَة والهُجرَان.؟ _أخبَرتُك بالفِعلِ، ملَاكَ، أنَا سَأحبُّكَ إلَى أنْ تَغفَى الجُفُون ويَقُولُون عَاشقًا بِهِ كَان مَجنُونٌ.