نائمه بعمق شديد شكلها مضحك جداً شعرها المبعثر على عينها ترتدي بيجامه بها بقع كثيره نائمه على الفراش بشكل عرضي
تحلم بأنها تتوج انها ملكه بريطانيا و ...
"هايـــــدي "
هل تظن أن هناك شئ يمنعها بأن تكمل غفوتها حسناً عزيزي فأنت تريد صوره ..ابتسم انظر للكميره 📷 هناك شعره مبعثرة على عينك ازلها حسناً هذا جيد و 📸 ..سأضع هذه الصوره في ألبوم
الموكوسين ...
دخلت الغرفه بعينان تطلق شرار تنظر لتلك النائمه وتقول بصراخ :
"هايـــــدي ..اصحي يا زفته "
لتضع هايدي الوساده على رأسها كأنها سمعت للتوها زبابه تصرخ بها
لتنظر لها هدير بغيظ ومن ثم تنقلب ملامحها للمكر:
"كنت عايزه اسئلك هي الشوكولاته الي في التلاجه دي بتاعتك باين
أنها مش بتاعتك اروح بقي اكلها علي كوبايه نسكافيه مع تـ..."
لتقوم هايدي فزعه وتقول:
"اكيد يعني بتاعتي هتكون بتاعت مين "
لتقول هدير وهي تخلع حذائها "شبشبها يا جماعه "وتقول:
"جيتي لقدرك يا شاطره .. قوليلي كدا بقي انتي أكلتي امبارح
كيلوا المانجا "
لتنظر هايدي لملابسها:
"هما كانوا يخصوكي "
"والله يا هايدي الكلب لاكله الشوكولاته الي في التلاجه "
لتجري هدير على الثلاجه وتقوم هايدي فزعه تجري ورائها وتصرخ:
"شـوكــلاتــي"
لتستيقظ تلك النائمه وتقول:
"في ايه يا كلاب الواحد مش عارف ينام في البيت ده"
لتأتي هدير وهي ممسكه بإحدي قطع الشوكولاته وتقول:
"ما تلمي نفسك يا بت مش عشان شعرك اصفر وعيونك زرقا ولسانك معوج وجايه من تركيا يبقي هنسكتلك "
"انا هسكت "
لتقولها هايدي بخوف لتنظر لها هدير بخيبه امل وهي تأكل قطعه شوكولاته وتعاند هايدي لتقول لاما :
"فين بيان صحيت مش لقيتها في سريرها"
لتأتي تلك الفتاه التي تدعي بيان:
"انا هنا يا بنات "
استووووب حان الأوان اعزائي أن اعرفك بكتله الجنون 🙆
هايدي حليم النقوري"تبلغ من العمر ١٩ عام لا تعرف للضعف والسكوت عن حقها أو حق احد من أصدقائها مجنونه ومرحه ما في قلبها علي لسانها عيونها خضراء شعرها اسود طويل قصيره بعض الشئ من أصول تركية"
هدير حليم النقوري:تبلغ من العمر ١٩عام نسخه مستنخه منسوخة من هايدي الفرق بينهم عيناها العسليه مثل الذهب شعرها اسود طويل تقريباً نفس الطول بشرتها بيضاء مجنونه مرحه من أصول تركية "
أنت تقرأ
مــربـيـتي الـصغيره (متوقفه مؤقتاً)
Randomمنها نسختين هي وآخري ... علي الاقل النسخه الثانيه اعقل منها ... لا عزيزي النسختين لا يملكون عقل ... اتعلم ناكر ونكير ليل ونهار مثلهم ... اعزائي اقفلوا أذنكم حتي لا تسمعوا صوت صرخات مزعجه ... "ندى محمد هريدي"
