كما ذكرت
تم الهجوم عليها ولكن من خلفه
قام احدهم بضربها بشده وتحديداً في ظهر.
سقطت ونهضت بسرعه فائقه واخذت وضعيه الاستعداد
ركلت ثلاثه منهم ونهضو بسرعه
علمت توفانا انها لن تستطيع هزيمتهم
وقررت الهروب
اندفعت بسرعه اللخلف حتى تهرب واخذو جيمعهم يجرون خلفها.
دخلت أحد الزقاق ووجدت أمامها جدار
"بئس" نطقت وهي تنظر بدقه تبحث عن شيء يساعدها على تسلق .
نظرت ألى الخشب الذي رمتها عندما كانت القطه عالقه
دفعتهم للأمام مع باقي القمامه حتى تتسلق وفعلاً نجح فكرتها
أستطاعة الامساك بالجدار وتسلقة بسرعه قبل أن يأتون
قفزت ألى الجانب الاخر من الجدار
ووقعت وقالت بينما تمسك مؤخرتها بألم "اللعنه عليهم جيمعهم"
نضخت ونفضت الغبار عن ملابسها
وبدأت بنظر امامها كي تتفحص المكان الذي به جيداً
اتضح أنها في حديقه خاص بالمنزل الذي أمامها
أي شخص طبيعي سيخرج من المكان بسرعه ولكن توفانا اصبحت فجاة تحب الاستكشاف
بدأت تمشي بالارجاء وتنظر الى الورود والأشجار
كان المنزل مزينه بالورود
نظرت الى مزهريه كبيره عليها ورود بيضاء كانت المزهريه جميله مزينه بالزخرفه
جذبها للغاية وامسكت به. تتأمل زخرفة
بعد وقت طويل من تأمل قررت أعادة المزهريه الى مكانها ولكن من سوء حظها سقط المزهريه وأصدر ضجيجًا
خرج روح توفانا الى رب من صدمة
"ياموخرتي هل ارتحتي الان "
اشعل مصابيح المنزل من داخل وفتح الباب بسرعه ،خرج فتى بشعر ابيض وببشرة سمراء يتفقد المكان
كانت توفانا مختبئه خلف احد تماثيل الكبيرة
تظن هكذا لن يراها ويكشتفها هي ليست غبيه لكن ذا لمكان الوحيد الذي يمكن الاختباء به
اشغل مصابيح الحديقة بألكامل. ونظر للمكان من بعيدا يبحث عن شيء مريب ولكن لم يراء شيء غريب وعادة أدراجه صاحب المنزل
ولكن توفانا عندما رأت أنه ذهب قالت بصوت شبه عالي "الحمدلله!!"
توقف في مكانه وأخذ وضعيه دفاع وقال بحذر وبصوت حاد"من يعبث بداخل فاليخرج حالاً قبل أن اقتله بيداي"
تجمدت توفانا بمكانها ولكن ابتسمت بثقه وخرجت وهي ترفع يداها وقالت بصوت طفولي متصنع "اسفه على وقاحتي "
جعد حاجباه صاحب الشعر الابيض ونظر لها من تحت الى فوق وارخى دفاعاته وتوجه نحوها بهدوء
وقال بينما هو يسير نحوها "مالذي تفعلينه هنا؟" بصوت بارد
وضعت يدها في فكها تتظاهر بتفكير ببراءة
"ربما لانني تائهه وأراد ارب أن يرسلني لك "
توقف بالقرب منها و وضع يده برأسه بنزعاج "اللعنه لست متفرغاً لطفله مثلك ارحلي قبل أن أخرج جسدك بدون رأسك."قال بنزعاج
نظرت له وهي ترفع احد حاجبها للعلى وقالت له
"ورأسي مالذي تفعله به "
أبعد يده عن رأسه ونظر لها ببتسامه غريبه"سأضيفها زينة مع باقي رؤس الذين وقفو في طريقي "
قالت بسخريه "حقاً؟ الا تقتلك رائحتها الكريهه يا أيها سايكو"
شعر بغضب بسبب كلامها له وقال بنزعاج "اللعنه اخرجي من منزلي قبل أن اقتلك"
قالت بستهزاء"دعني اكمل ماتقوله اتقتلني وترمي جسدي بدون رأسي "
ارخى ملامحه بنزعاج"اخرجي. "
"لايمكنني"نظرت له بينما تتصنع الحزن
أنزعج وقال بينما يسحبها الخارج "أذاً ساخرجك بنفسي"
قالت بصراخ "والداي لا عرف عنهما شيء وانا ضائعه" كانت فقط تكذب لصالحها
توقف ونظر لها
—اقصر بارت
YOU ARE READING
tokyo revengers
Teen Fictionلم تحاول من أجلي ، وهذا جرحٌ آخر لا أعرف كيف سأتخطاه .
