2

1.1K 39 0
                                    

كان باتمان يتفحص الحجر مع غرين لانتر  اما البقية يتحدثون لم يتحدث باتمان وسوبرمان مع بعضهما مرة اخرى بعد اخر مرة كان سوبرمان يتخيل باتمان حبيبه أو زوجه و قد وقع له ولاكن من يحبه غبي في أمور الحب لم يفهم انه واقع للأخر ليقول غرين لانتر  "يبدو شكله مألوف بالنسبة ألي".
باتمان:" ايوجد لديك ملف ما في خاتمك".
غرين لانتر: "بحقك باتمان في الخاتم لا".
باتمان:" ايوجد لديك ملف في منزلك هيا تكلم".
غرين لانتر: "نعم نعم ما بك سوف تقتلني لا اعرف كيف سوبرمان يتحملك".
لم يعجب كلام غرين لانتر باتمان فا بعد ما قاله تذكر الحادثة تنهد و جلس يرى الأحجار ايها يشبه الذي وجده ولاكن شعر وكأنه مراقب التف الى يمينه وجد سوبرمان يتأمله شعر بالأحراج و اعطى ظهره لسوبرمان الذي انزعج من تصرف باتمان تقدم اليه  و جلس بجانبه وقال  " كيف حالك باتسي".
باتمان: "جيد".
سوبرمان:" اتعلم كنت افكر باشيء".
قال كلامه بهمس استغرب باتمان ليكمل سوبرمان و هو يهمس بأذن باتمان. "ارغب با أن امارس مع رجل" توسعت اعين باتمان ليقول بصدمة وصوت عالي  "ماذا".
سوبرمان:" استرخي انظر الجميع ينظر نحونا اسمع انا ارغب بذالك ولاكن لا اعلم كيف افاتحه".
باتمان: "اذن لديك واحد".
سوبرمان:" نعم ولاكنه رجل عنيد لذا اخبرني ماذا اخبره لكي يعرف اني ارغب با تعلم".
باتمان: "ما ادراني ياغبي فقط قل له اريدك".
سوبرمان:" اريدك باتمان".
صدم باتمان مما قاله سوبرمان ترك كل شيء و خرج و قال غرين لانتر" ذاك الخفاش ترك كل شيء علي "نظر الى سوبرمان الذي يبستم كالغبي وقال في نفسه" مجانين " ذهب باتمان الى غرفته الخاصة في عصمة العدالة و تذكر ما قاله سوبرمان وشعر انه خجل مما قاله اهو واقع بما يسموه الحب لا لا باتمان مستقيم و غير ذالك ماذا سوف يقولون الحمقى الصغار الذين يعيشون عنده وداميان مرت مدة ضن انه الجميع ذهب فقد تأخر الوقت ولاكن شعر بحرارة بجسده وقال  "بحق العنة بين كل تلك الأوقات لم تجدي الأ هاذا" تفقد حزامه ولم يجد الحبوب تفقد غرفته ولاكن لم يجد شيء عليه أن يفعل شيء لكي يرتاح سمع صوت طرق الباب بلع ريقه و فتحه ليجده سوبرمان منحني الرأس "اسمع باتسي قد تأخر الوقت أم أنك سوف تبقى"رفع رأسه ليرى باتمان محمر وضع يده على جبينه و جده حار قال بتوتر  : "انت مريض".
باتمان:" لا سوف اكون بخير".
سوبرمان: "كيف ذالك انظر الى نفسك تبدو متعب".
واصل سوبرمان الحاح ليقول باتمان  :" لست مريض كل ما في الأمر هناك خلل با جسدي وبسب ذالك ترتفع حرارتي ولن تهدء حتى أخذ حبوب او ا ~ا~ امارس الجنس افعلها دائماً مع النساء ولاكن لا يوجد الأثنين".
سوبرمان: "ايجب أنو يكونو نساء".
باتمان:"لا".
سوبرمان:" اذن سوف افعلها معك".
باتمان: "انت مجنون انت صديقي و سوف تعرف حقيقتي".
سوبرمان:" سوف امارس معك وانت مرتدي قناعك ".
باتمان:" لا...
لم يستمع سوبرمان وبدأ بتقبيل باتمان بقوة كان يمتص السفلية ثمة العلوية و دفعه نحو الجدار و واصل تقبيل باتمان الذي حاول ابعاده ولاكن سوبرمان لا يتحرك كالجبل عض شفاه باتمان و فتح باتمان فمه و بدأ سوبرمان با  تعمق في جوف باتمان ابتعد لكي يتنفس باتمان نظر الى شكل باتمان المثار و اخيراً احلامه تحققت كان باتمان سوف ينطق با شيء ولاكن قاطعه تقبيل  سوبرمان له و دفعه على  سرير كان سوف يخلع بدلة باتمان ولاكن اوقفته أيدي الأخر ليقول باتمان بصوت مثار  "كن لطيف وأياك ان تنزع القناع".
سوبرمان:" كما ترغب".
باتمان: "اسمع ادفع حتى اقذف و توقف هاكذا تنتهي الحرارة".
اومأ سوبرمان و بدأ باتجريد باتمان من بدلته بدون نزع القناع كان الأمر صعب و جده منتصب بالفعل ولاكن بدأ باتقبيل رقبته ولعقها  كان يستمتع لصوت تأوهات باتمان و بدأ با مداعبة احد الحلمات يعض و يمتص بها و يداعب الأخرة ليقول  " اتعلم بات هاذه أول مرة افعلها مع رجل " فقط سمع صوت همهمة من الأخر الذي يبدو انه يرغب با شيء أخر غير الكلام بدأ تقبيل كل أنش منه و صل الى الحوض وعضه و قبله كان باتمان همس  "ضعه فحسب يا غبي" تنهد سوبر من لسان هاذا السليط و العنيد وضع اصبعه في فتحة الأخر ليوسعها ولم يسمع ألا انين باتمان ابتسم و ادخل الثاني  و الثالث ويحركها داخل فتحة باتمان و يسمع صوت باتمان الذي يبدو و كأنه اغنية ادمنها  اخرج اصابعه و نظر الى ذاك فارس الظلام تحته كيف يبدو اقسم ان رأه احد لن يصدق انه باتمان ذاك الرجل القوي و العنيد و الذي حارب بجوار الأبطال و انقذ العالم عدة مرات قبله و بعدها خلع بدلته ليقول و اصبعه على ذقنه  "هل اضعه ام لا عزيزي".
باتمان:" من عزيزك بحق الجحيم ضعه سوف ينتهي أمري ".
سوبرمان:" بشرط".
باتمان: "ما هو".
سوبرمان:" ناديني دادي ".
باتمان:" باأحلامك ".
سوبرمان:" متأكد اضن انك سوف ينتهي أمرك".
تبادلو نظرات في ما بينهما و تنهد باتمان و قال سوبرمان  "ما هو ردك"  .
باتمان: "اليس السكوت من علامات الرضا".
فرح سوبرمان وادخل مقدمة قضيبه في فتحة باتمان با بطئ لكي لا يؤذيه ادخله كله و تقوس ظهر باتمان و بدأ بالصراخ و قال " لا تتحرك حتى اعتاد عليه" انتظر سوبرمان لدقيقتان و بدأ بالتحرك با بطئ و هو يسمع صوت باتمان المثار و اسرع ليقول  "هيا عزيزي ناديني با دادي".
باتمان:" اه~~ داد~اه ~دادي اسرع".
سوبرمان: "كما ترغب بيبي".
بدأ بالدفع و بعد مدة قذف باتمان وارتاح و جد سوبرمان ينظر اليه باتمعن " هاه ما بك سوبرمان انت بخير ألما تنظر ".
سوبرمان:" انت أوميغا ".
باتمان:"لا حين حدثت معي في التاسعة اخذاني والداي  الى طبيب ضنن منهم اني أوميغا ولاكن الطبيب انكر ذالك وقال انه خلل با هرمونات و انها تصبح مثارة فجأة واعطاني حبوب ابلعها حين ترترفع حرارتي ولاكن يبدو ألفريد نسى أني يضع في حزامي على كل حال شكراً سوبرمان انسى ما حدث".
كان سوف ينزل من السرير و لاكن سحبه سوبرمان و اعتلاه.  " اتضن اني سوف اتركك بعد جولة واحدة".
باتمان: "ولاكن هاكذا كان الأتفاق" .
سوبرمان: "انا لا أتذكر".
بدأ با تقبيل باتمان و عض شفاه حتى امتص دم الذي يقطر من كثرة العض و امتص رقبة الأخر و وضع علامة الملكية و اصلو فعل ذالك و في الجولة الخامسة سقط باتمان  مغشي عليه  ابتسم و  فكر انه الخفاش يسطع أن يقاتل مجرمون و وحوش كثر ولاكن لن يتحمل عدة جولات غطاه و عانقه من خصره ونام هو أيضاً حل الصباح و افاق باتمان و ألم في ظهره و تذكر ما حدث نظر الى سوبرمان نائم  لكمه بالوسادة افاق سوبرمان خائف ليقول  " ماذا هناك ماذا هناك باتسي".
باتمان: "وتسأل يا نتن يا فضائي يا معتوه".
سوبرمان:" اوه يالا مزاجك الحاد".
باتمان: "اصمت انا اشعر بالألم في جميع انحاء جسدي".
سوبرمان:" أي يؤلمك في الأسفل".
احمر باتمان واصل ضرب سوبرمان ترك الوسادة كان سوف يقف ولاكن كانت اقدامه لا تحمله كان سوف يسقط لولا يد سوبرمان حول خصره حمله و اتجه به ألى الحمام حمد أله انه لم يأتي احد في هاذا الوقت  فتح الماء على باتمان و دخل يستحم معه ليقول باتمان"أياك ان تفكر باننا سوف نفعلها هنا "  تنهد سوبرمان وبدأ بالغتسال لاحظ انه باتمان لا يسطع تنضيف نفسه جيداً سحبه اليه و بدأ بتنضيف و باتمان محمر بالطبع فا تنضيف سوبرمان له جعله يتذكر ما حدث في الأمس و بدأ با ارتداء ملابسهم تمعن سوبرمان باتمان و علاماته التي وضعها عليه و خدوش التي على ظهره من فعل خفاش التف باتمان وجد سوبرمان يتمعن به تركه  و ذهب باتمان و هو يعرج الى سيارته ركبها و تنهد و انطلق الى كهفه و حين وصل وجد ألفريد ينتظره خرج من سيارته و ترك ألفريد مصدوم من عرج سيده دخل ليرى الجميع موجود قال داميان  "مابك بروس".
كاساندرا:" اتحتاج طبيب ".
تيم:" مابك تعرج".
بروس: "كنت احارب وحش و حين اراه مرة ثانية اقسم اني سوف اعيده لمجرته".
قال كلامه بحزم ارتعب الجميع منه ذهب الى غرفته و ارتدا ثيابه كان يغلق ازرار القميص لي يلمح علامة على رقبته عرف من وضعها تنهد و اكمل اغلاقه و ذهب الى عمله رغم عرجه اما الأخر يتحدث الى صديقته عن ليلتهم المثيرة وكانت مستمتعة برؤية الأبتسامة على وجه صديقها...

حبيبي بطل خارقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن