[2]

222 9 21
                                    

~~~ ماضي اسمك الجزء الاول ~~~



استمتعوا 🍓.

عادت اسمك لمنزلها و كان يتبعها المدعو (تشان) احست به خلفها فتوقفت بمنتصف الطريق التفت له واشارت باصبعها  نحوه وقالت
اسمك: يا لما تلاحقنني؟؟
تشان: وكاني سافعل بيتي من نفس طريقك انها مجرد صدفه
اسمك: وكاني سااصدقكك !
ذهب الاخر يتجاهلها و اضع يديه بجيوب بنطاله
تشان: صدقتي ام لا هاذا ليس شأني
اكملو الطريق الى ان وصلو الى منزلهم و اكتشفت اسمك انه كان جارها !
اسمك : هل انت معجب خفي لماذا اراك بكل مكان
تشان : الاصح انا جميل على عكسك لذالك اظن انك انتي المعجبه فيني وليس انا
اسمك : نعم متيمه بك جداً
قالت بسخريه ليقهقه الاخر ويدخلون لمنازلهم
اسمك: امي لقد عدت ..
اوه نسيت.. لم تعد موجوده

الكاتبه: هنالك الكثير من التسأولات بالطبع لاني بالفصل السابق اخبرتكم ان ام اسمك من ايقظتها للمدرسه! لاكن...

𝐅𝐥𝐚𝐬𝐡 𝐛𝐚𝐜𝐤

اسمك كانت بالسابعه من العمر فتاه صغيره جدا و بريئه عادت من المدرسه باحد الليالي لتجد ان امها نائمه واباها خرج للعمل ارتاحت كثير! وابتسمت لتنظر لاختها التؤام
لانا : الحمدلله ليسا هنا
اسمك: اظن اننا سنحظى بليله هادئه؟
لانا : اتمنى ذالك لاكني اشك ايضا بل لست شاكه انا متاكده!
اسمك: حسنا فل ننم قبل وصوله...
ذهبتا الاخوات التؤام وبدلتا ملابس المدرسه لبجامه مريحه اخذت لانا حقيبتها و بدأت تفتش عن الواجبات و الكتب و تحلها
اما اسمك تنهدت قليلا و وقفت من سريرها لتذهب للغرفه المجاوره.
الغرفه التي ينام بها اخوها الاصغر ..
حسنا اخوها لم يذهب للمدرسه لارتطام رأسه بزاويه جدار فذهب للمستشفى بالامس و اخاط رأسه النازف ..
ذهبت اسمك ومسحت على رأسه قليلا و ابتسمت اخذت تشد البطانيه لتغطيه جيدا و بدلت الشاش .
هي صغيره بالفعل! لاكن كان لديها وعي كبير لان اخوانها واخواتها يحتاجون المراعاه ويحتاجون اخت كبيره لا تهزم.
او هاذا ماكانت تعتقده؟ اخذت اسمك الكتب و بدأت تحل بدورها بينما لانا انتهت بالفعل و بقيت على ايبادها تشاهد انتهت اسمك لتذهب للانا و تراها غارقه بالنوم غطتها واقفلت الايباد و اعطتها قبله خفيفه على جبينها
اسمك: مازلنا صغار على ذالك.. تحملي مثلي سينتهي قريبا
ذهبت اسمك للاستحمام وانتهت ارتدت ملابسها وغرقت بالنوم من شده التعب استيقظت الساعه ال5 لم تنم كثيرا لاكنها لم تستطع! ذهبت اسمك بخوف ترتجف و اخذت اخاها لغرفتها و وضعته على سريرها و غطته و اخذت سدادات الاذن وغطت اذاني اشقائها. اسرعت لتنظر من الدور الثاني لتنزل رأسها من فوق الدرج وتنظر للاسف رأت هيئته...
اسرعت اسمك لغرفتها واقفلت الباب وسحبت التسريحه واقفلت بها الباب جلست تكئه عليها و ضامه ارجلها الى صدرها و مقفله عينيها بقوه و يديها و بدأت...

هل ستتقبلني ؟ الجزء الاول (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن