اليوم التالي كانت كيرا في الحديقة تتنزه كان هناك من يراقبها من بعيد ( الحارس الشخصي ) وضعه جونغكوك خوفا على طفلته
جونغكوك : طمني ما الاخبار
الحارس : كل شيئ على ما يرام ... هيييييييي توقف و ارفع يديك
جونغكوك : مذا هناك هل حدث شيئ
الحارس : سيدي السيدة الصغيرة لقد خطفت
جونغكوك : مذا ( كان يمثل الغضب بينما هو يمسك ضحكته لما جهزه لصغيرته )
ثم تحدث مع الحارس ببرود
الحارس : حاضر سيدي
وصل للمنزل ليجد جونغكوك يرتب غرفة للاطفال
جونغكوك : هنا يا كاااي
كاي : سيدي مذا تفعل هل من المفترض ام تنقض الانسة الصغيرة
ضحك جونغكوك
كاي : سيدي هل انت بخير اختك انخطفت
جونغكوك : اجلس ساشرح لك كل شيئ
( في السيارة )
كانت كيرا تصرخ و تتحرك صدمت ان الذي خطفها ليس تاي
...... : ششششش راسي يالمني ليس هناك حل اخر
لتجد ان ذالك المقنع قد سحب شريط لاصق كبير و كبل يديها و قدميها
ووضع على فمها ايضا ثم سحبها الى حضنه
نزع القناع من وجهه
الاستاذ مين يونغي
استاذ الرياضيات احمرت وجنتها
و الرجل الذي بجانبه هو تاي
امسكها تاي في حضنه و دغدغها بخفة
ليشاركه يونغي
( يونغي زوج اخت تاي )
لتخجل و تضحك بصوت مكتوم بسبب اللاصق الذي على فمها
تاي : تعلمين مذا تبدين لطيفة هكذا
وصلوا الى مصنع مهجور
حملها يونغي تحت خجلها وضعها على الكرسي ثم لفها بالشريط اللاصق
( الي بيعملوه هي طلبت دا من تاي )
تاي : كيرا الان صغيرتي عليك ان تكوني خائفة لاصورك
و ابعث الصور لاخاك
اخذ تاي يونغي
يونغي : لما تفعل هذا بالفتاة
تاي : هي من طلبت مني ذالك و اخبرت اخاها دون علمها
ستطول المدة فاخاها يجهز لها شيئ ستندم على هذا المقلب
يونغي : انا سعيد انه لم يفرمك بالفعل
مرت 7 ساعات و كيرا على هذه الحال لكن تفاجات باصوات رصاص
و بعدها دخل جونغكوك
كان غضبا
لكن فور رايته لاخته تحول للطيف
لم تجد تاي
جونغكوك : وجدتك عن مذا تبحثين عن الاستاذ يونغي و تاي
ليس هنا انهم في السماء
فور قوله هذا فزعت كيرا و كانت على وشك البكاء
لكن صدمت بضحك جونغكوك ثم قال
هذا عقابك تاي على خطف حبيبتي كان جيمين يحمل تاي على كتفيه
و ربط يديه للوراء و كممه كان منضره مضحك للغاية
( كاي اخ تاي التوام )
كاي : عقابك بالمنزل يا صغيري
فتح قيده و نزل
حمل تاي كيرا التي لا تزال مقيدة و مكممة
جونغكوك : هذا عقابك الى ان نصل
قبل خدها و توجه الى السيارة ووضع في كرسي الاطفال
اما كاي جيمين و تاي عادوا للنزل
يتبع ...
أنت تقرأ
اجبرني اخي على المساحة الصغيرة
Non-Fictionمذا لو اخاك الكبير يحب الاطفال و اجبرك في الدخول في هذه المتلازمة بيعتني بك انتما يتاما