اتمنى الفصل يعجبكم❤️❤️❤️
لكل من يشاهد الفصل اتمنى ان يدعم روايتي بتعليقات ونجوم❤️
وبس خليهم مع الفصل الثانِ-تقولين وانتِ توجهين نظرك الي الكاميرا حتى مع ارتباكك لملاحظه وجود البطل الثانِ ديناميت "وهاكذا تنتهي اخبار الحاديه عشر صباحا نشكركم على المشاهده يا اعزائي المهتمين بسلامه بلدهم كانت معكم ياماموتو اكييرا" لينتهى البث المباشر ويهنك الكاميرامان وانتِ لا تستمعين اليه بسبب مراجعتك لنفسك لضن عقلك بانك تنشرت شيء عن البطل الثانِ ديناميت غير مصرح لك بنشره مثل اسمه او عمره والخ~.
تذهبين الحمام بعد انتهاء حديث الكاميرامان عن انك موهوبه والخ~ ، تنظرين الي نفسك بالمراة الخاصه بدورات المياه وتبدين بمراجعه نفسك " اليوم لم انشر اي شيء خاطى ، البارحه؟؟ ان كان البارحه فكان حاسبني في المشفى!! لقد كان مريض بالطبع لم يفتح الموضوع ... بعيدا عن الموضوع كيف تعافِ بيوم واحد؟ لقد جننتِ يا اكييرا" تخرجين من دوره المياه بعد غسل وجهك للتخفيف من توترك ومن حسن حضك بانك تضعين دائما مساحيق التجميل التي لا تتاثر بالماء.
تصتدمين كتف رجل وقبل ان تنظرين الي وجهه تقولين "المعذره-" ، يمسك ذراعك لتنظرين الي وجهه ، البطل الثانِ ديناميت!! تنادينه بصدمه بغير وعي باسمه الحقيقي "كاتسـ!!" تغلقين فمك بيدك الاخرى خوفا من ان اي احد سمعك " البطل ديناميت !! مالامر؟؟" يقول قبل ترك يدك "هناك اشاعه اريدك ان تتخلصين منها".
"بالحقيقه هاذا عمل ليا ليس عملي-" يقول بصوت صارم "هاذا امر وليس طلب" تقولين بارتباك كونك لاتريدين التورط معه بمشاكل خصوصا انه البطل الثانِ وليس ان شخص "حسنا !".
~~~~~~
في مكان اخر~بعد اغلاق التلفاز يفتح على تسجيل قديم للاخبار تعرضه المذيعه ياماموتو اكييرا ، ليقول وهو جالس على الاريكه بالغرفه الملئية بالجرايد التي عليها صور لفتاه ذات اعين ذهبيه وشعر وردي باهت "اههه اكيرا-تشان جميله كالعاده~~".
ياخذ جريده جديده كانت بجانبه و يقصها وياخذ صوره الفتاه ويرمى الجريده الباقيه بالارض وياخذ الصوره ويعلقها مع باقي الصور ، يعدل نظارته وينظر اليها قبل ان يسمع طرق باب غرفته وياتي بسرعه ويفتح الباب ويخرج من الغرفه ويقفلها "م-ماذا امي؟" تقول امه وملامح الارتباك على وجهها "لقد ناديتك ثلاث مرات ولم تسمعنى ! اكل شيء على مايرام ياصغيري؟" .
يقول وهو يتصنع ابتسامته "لقد كنت اعمل يا امي لاداعي للقلق ، سادخل غرفتي واكمل عملي!!" تقول والدته وهي تضع يدها على صدرها لعدم شعورها بالاطمئنان كون ولدها يرهق نفسه بالعمل "لاتسهر كثيرا" تقول قبل ان تذهب ويدخل هو الاخر غرفته ويقفل الباب بالمفتاح قبل ان يرمى نفسه على سريره بجانب وساده طويله عليها صوره لنفس الفتاه ويقول "عجوزه مزعجه" يلتف على الوساده "اليس كذالك اكييرا تشان~".
YOU ARE READING
المذِيعه الاولَى - كاتسوكي باكوغو
Romanceكاي فتاه تبحث عن حلمها الذي سيجعلها تكسب قوت يومها درست ودرست ثم توظفت كمتدربه الى ان وصلت الي المركز الاول ، مما يجعلها من تصدر اخبار الابطال على الهواء واصبح روتين مقابله الابطال اعتيادي بالنسبه لها فماذا ان وقعت بحب احد الابطال؟؟ وليس اي بطل انما...