بارت تشويقي

67 8 0
                                    

قبل ما ابداء قصتي الاوله قربت تنتهي لا قولت انزل بارت خفيف كده تشويقي عن الروايه الجايه
~~~~~~~~~~/~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
نعم يا ساده انها سيول العاصمه لكوريا الجانوبيه في خلال السنوات الماضيه اصبحت تلك الدول مشهوره اللغايا لاسباب كثيره دععونا نتجول في شوارع سيول اوه صحيح انا المذيع يون مين كان معكم من قناه سيول الدوليه هيا دعونا نشاهد شوارع سيول

(هاذا المذيع يقوم بالتصوير في الشارع في حين طلاب الثانويه خارجون من المدرسه و الشوارع مذدحمه بالناس و العمال و الاطفال و المشاغبين)
طالبه ثانويه: انيو اوبا هل تصور
يون مين: نعم انها قناه سول الدوليه
طالبه 2: اوه مرحبا اوما هل تريني على التلفاذ
يون مين بتوتر: هاذا لا يصح هيا
وهم في هاذا الناقش و كان يون مين يحاول ابعادهم عن الكميرا  ننتقل الي السوبر مركت بجانبهم

الكاشير: لا استطيع البيع لكي
السيده: ولما لا ها
الكاشير: انتي مدينه لنا بالكثير من المال ادفعيهم اولا
السيده: اششش كي سيكا انظر الي سوف ااخذه
رجل يبدو في الثلثينات يتدخل بينهم: انا سوف ادفع لها تفضل
الكاشير: شكرا سيدي
كانت السيده تقف بذهول من منظر الرجل الوسيم
الكاشير في نفسه: انا حقا اكره عملي
توجه رجل الكاشير الي المخزن و كان يتحدث في الهاتف قاءلا: ابا فقد لا تغضب هاذا مضر بصحتك
صوت الاب يخترق الهاتف و يقول: ايها الوغد لقد قلت لك. اذهب فقط الي المدرسه و لا تعمل

رجل الكشير و عينه بداءت تجمع الدموع: ماذا تريدي ان افعل هااا هل ناكل البلاط ام. ماذا انا اعمل فقط لاجل ان نعيش ناكل و اجلب لك الادويه اهاذا ليس كافي كيف سادرس فقط اخبرني

خارج المتجر في محطه الميترو سيده حامل تجري حتى تلحق بالمترو قبل يفوتها لقد لحقت به فور دخولها اخذت نفس و بدات ان تدور على مقعد لها و كانت تحمل هاتفها تتصل على احدهم
السيده الحامل بصوت خافت: اللعنه لما لا يجب وايضا ما هذا لا يوجد كراسي فارغه
طالب جامعي: تفضلي سيدتي اجلسي
السيده الحامل: شكرا لك انا احسد حبيبتك المستقبيله
الطالب الجامعي: لا باءس
ووقف الطالب الجامعي امام تلك. السيده الحامل التي لازت تحاول الاتصال على احدهم و بجانبها بعد مقعدين امرءه مسنه تتحدث مع حفيدها في الهاتف
المرءه المسنه: اوه عزيزي اخبر والدتك انني قادمه
الحفيد: امي لا تريدك جدتي انا اسف
المرءه المسنه: اين يجب ان اذهب اخبرها فقط حتى لو سوف ترسلني الي دار رعايه اقضي السعات المتبقيه من حياتي انا حتى ليس معي مال
الحفيد: انا اسف امي اخبرتني ان اقول لكي ان مالها يكفيها هي و اولدها بالكاد فا هي لن تسطيع مساعدك انا اسف
ثم اغلق حفيدها الهاتف في وجها و جلست تبكي تلك المسنه على حالها

خارج محطه المترو بعض المشاغبين امام متجر سيدات
فتى 1:انظر انظر تلك السيده فاتنه جدا
فتى2: هل هاذا ما يفرق معك ايها المنحرف هيا دعنا نسرق اي شيء
فتى 3   اتى وهو ياخذ انفاسه  من الجري: انها الشرطه لقد اتت
لقد جرو الجميع وخلفهم الشرطه وهم يلعنون حظهم

نعود الي مزيعنا يون مين
يون مين: ايتها الطلبات هايا اذهبو الي امهاتكم
طالبه 3:نننننن اذهبو الي امهاتكن
يون مين وهو امام الكميارا متوتر يحاول انهاء اللحلقه: و داعا و الي اللقاء مره قادمه كان معكم المذيع يون مين
فور اطفاء الكميرا قال يون مين: اششش ايها الحمقاوات اين انتن الان ها نعم نعم تعلمتم الهرب جيدا انما لم تتعلمو الاخلاق اشش
ذهب وهو غضب الي السوبر ماركت واخذ زجاجه سوجو وذهب حتى يدفع ثمنها ولاحظ ان رجل الكاشير صغير في العمر
يون مين: مرحبا يا صاح
دون رد
يون مين: احم ما هاذا الاحراج انا اتحدث معك
رجل الكاشير: اوه اعذرني سيدي ماذا تريد
يون مين: تبدو صغيرا على ان تشتغل
رجل الكاشير: لا لست صغيرا ايضا انا بحاجه الي الشغل
يون مين: ما اسمك يا صاح
رجل الكاشير:ادعى لي جانغ
يون يمن: حسنا لي جانغ كم عمرك
لي جانغ: هل تقوم بملء استماره لي
يون مين : يا لك من فتى
لي جانغ: عمري 18
يون مين: ايغو صغير لما في هاذا السن تعمل
لي جانغ: تفضل اغراضك انا هنا لكي اعمل ليس لكي ارد على اشياء لها علاقه بحياتي الشخصيه
يون مين وهو ذاهب خارج المتجر: حسنا حسنا انا اسف على تدخلي
ثم خرج من ذالك المتجر

انها فقد البدايه يا اصدقاء مم دعونا نقول انه اعلان تشويقي ما راءيكم ان نسمي هاذا ب لعبه الشترنج مم اعتقد انه اسم جيد حسنا

لعبه الشطرنج   ( the chess game) Where stories live. Discover now