هل لي بفرصة اخرى []Todoroki Enji

الفصل الثامن:

منظر ابنته و هي في غرفة العمليات جعله يرتعش من الخوف.. و من غيره انه جين والد هانا كان قلق عليها يشدة و يرتجف خبر دخولها للمشفى جعل كل اطرافه خاملة و غير قادرة على الحراك حاول مرارا في طفولتها ان لا يجعلها طلة لاكنها هانا الفتاة العنيدة بالتأكيد لن تستمع له مع انه بطل سابق و مرت عليه حالات خطيرة لاكن لم تكن ابنته اي واحدة منهم هو الان يريد ان يقتل نفسه لانه لم يحميها و تركها هاكذا

و بالنسبة لهانا فاصابة بطنها كانت في منطقة حيوية احتمال موتها مرتفع جدا

كل من جين و اينديفار و مايك و حتى ايزاوا هناك قلقين اول مايت كان في غرفة اخرى متضرر ايضا

بعد نصف ساعة من دخولها لغرفة العمليات يخرج الطبيب و ينقض عليه ليعلم اخبار ابنته الوحيدة

جين: كيف هي؟ هل هي بخير؟ هل حدث اي مكروه لها؟ هل سافقد ابنتي!

الطبيب: ارجوك اهدئ سيد سوزوكي البطلة اكينا بخير الان لاكن حالتها حجة جدا و لا يمكنكم الدخول لها

شعر الجميع بان ثقل كبير قد خف عليهم و استأذن ايزاوا و مايك بالمغادرة فلا فائدة من بقائهم علما ان عليهم طمأنة طلابهم ايضا فلا يوجد احد لم يرى الحادث فالتلفاز

بقي جين و اينديفار وحدهما امام غرفة هانا
كان اينديفار يريد المغادرة لاكن قدماه لم تسمح له بذلك

جين: اذن.. كيف حالك اينديفار او علي القول البطل رقم واحد

اينجي: تشه لا تتوقع مني ان اقبل هاذا اللقب بهذه السهولة.. انا بخير مادا عنك سيدي.. او لنقل سينسي
نظر له بابتسامة صغيرة

جين: كيف اكون كذلك و صغيرتي الوحيدة بهذه الحالة

اينجي: انت تقدرها حقا و تعاملها و كأنها ابنتك البيولوجية

جين: كيف لا و هي ادخلت السرور الى حياتي البائسة.. لاكن لن اكذب طفولتها مزعجة.. 💧 لقد خطفت جرو جارنا قولا بانها تريد ان يصبح صديقها.. دقيقتين و وجتها تلعنه و تريد قتله

اينجي: اذن فعادة اللعن من طفولتها..

جين: عاقبتها كثيرا بسببها لاكنها عنيدة

اينجي: لاكنها تبعث السرور حقا.. كل اطفالي يحبونها كثيرا *لاكني كالغبي ابعدتها عنهم *

جين: لاحظت انك و ابنتي اصدقاء لم اتوقع هاذا منك فالحقيقة فانت لطالما اردت ان تصبح الرقم واحد