استدرت و وجدت جثة إلكسندر غارقه بالدماء وفرقتها ورود البيش بداء الجميع بالصراخ حالما لاحظوا الجثه الا امرأة هي توموي واحده تقدمت وهي اثار الثمل عليها نزلت الى مسوى الجثه وتفحصت نبضه ثم بعدها لمست يده وقالت : انه ميت بالفعل ولكن جسده دافء اي انه لم مر فتره طويله من موته ممكن من خمس دقائق الى تسع دقائق لانه دافء وايضا لم يتصلب جسده وايضا الدماء لاتزال عليه ولم تنشف تقدم توماس وقال : عذراً على مقاطعتك انسه توموي ولكن اريد اضافه شيء تلك الزهور التي كانت عليه انها ورود البيش ترمز للكراهيه والاحتقار فكرت بنفسي:اذا بجب ان اقوم ببعض الاشياء قليلا صرخت على الحراس باعلى صوتي وقلت : اتم اياكم ان تجعلوا احداً يخرج من هذه القاعه سواء كانوا نبلاء ام عامه ام خدم قامت توموي بمناداة شهرزاد قائله: اسكبي علي بعض المياه تحركت شهرزاد وفعلت ما قالت لها توموي قالت توموي وهي تنشف شعرها من المياه: اذا لن نسمح باي احد بالدخول او الخروج وانا قد عملت فتره من حياتي كمحققه فلذلك . غرفة الاستراحه من اناديه ياتيني هناك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذهبت توموي لغرفة الاستراحه وبدأت تنادي الاسماء الى ان وصلت الى اسمي ذهبت وانا متوتره وكاني القاتله جلست بتوتر قالت توموي لي : لا داعي للتوتر انه اجراء لفرز المشتبهين بهم فقط. والان اين كنتِ قبل انقطاع اضواء الشموع قلت لها بتوتر : ح.حسناً قبلها كنت اتحدث مع شهرزاد ومعك من ثم ذهبت للرقص مع يوجين . كنا نرقص وفجأة انقطت الانوار وحصل ما حصل قالت توموي وهي تتنهد :انه امر التحقيق صعب للغاية . اذا هل هناك شخص يشهد انه رأك قلت لها : نعم شهرزاد كانت معي اغلب الوقت وايضا يوجين قالت توموي اخرجي ونادي ذلك يوجين خرجت وناديت يوجين للستجواب ذهبت و وقفت في مكان عشوائي لقد كانت بجانبي ميثاء شعرت بالملل وبدأت بالتحدث معها بينما اسمع صوت شجار توموي ويوجين قلت لميثاء بوسط الحديث : لقد ذهبت الى برج المملكه انه رائع حقا ردت علي قائله : نعم خاصه لونه الذهبي واستمر الحديث خرجت شهرزاد وناداني لوهله ذهبت و وجدت ان توموي تحمل سيفاً وتود قتل يوجين بدات اتشاجر معهم وانا خائفه ان يكون مصيري بنفس مصير إلكسندر بعدما هدوءا خرجت وذهبت وعدت الى نفس مكاني اذا ميثاء كنا نتحدث عن برج المملكه وقد مدحتي لونه قالت ميثاء الي وهي متوتره : نعم نعم انه لونه الازرق رائع قلت لميثاء : انتضري للحظه ساذهب يبدوا ان شهرزاد تناديني ذهبت الى توموي راكضه دفت الباب بقوه ودخلت صرخت على توموي : انسه توموي ارجوا منك استجواب ميثاء لدي شكوك حولها قالت توموي : اياً يكن ان هذا الاحمق اشك انه يسطيع التفكير وايضا لقد تعبت ساستجوب شخصان اخران وانتي من بعدها استجوبي تلك الفتاة انا لا اريد ان اعلم مايدور بذهنك اريد ان اتفاجئ بما ستفعليه
