The story is a diary of a nice life
so consider yourself an individual
ترتدي مئزرطبخ وردي اللون اشترته خصيصا لها كون والدتها تمتلك واحدا واسود وهي محبة للالوان المشرقة والبهجة
الساعة السادسة صباحا تماما اغلبنا مستغرب لنشاطها منذ الصباح الباكرهكذا ولكنها لم يزر النوم جفنيها طوال البارحة هي اخذت تتقلب يمينا وشمالا
عقلها حلق عاليا حلق حيث جارهم وافعاله التي بعثت الفراشاث في معدته تقدم ملحوظ جدا جدا بعلاقتهم وهي سعيدة بهذا
لذا الحلوة شغلت ضوء مصباحها تدون كل شيئ بمذكرات هاتفها كل شيئ بالمعنى الحرفي شعورها حينها وكيف قام بمواساتها بالتدقيق وكل حرف كتبته ولمعة عينيه
تلك اللمعة المحببة لقلبها الدافئ والتي ستظل تتغزل بها الى ان يمل الجميع وهي لن تمل مطلقا تحبه تقسم بالرب الذي خلقها انها تحبه ولمن الغريب انها المرة الاولى التي تعترف بهذا لنفسه
لطالما قالت انها تكن له اعجابا ولكنها وبالواحدة صباحا وثلاث دقائق بالتاسع من جانفي اعترفت لنفسها بهذا وبكل صراحة
تنهيدة عميقة اطلقتها وهي تقوم بخلط كريمة الشكلاتة بمهارة ليس وكانها تشعر بالنعاس او شيئ كهذا بل تلك التنهيدة التي اطلقتها هي تنهيدة راحة واطمئنان
فهي بالتاسع من جانفي لا تمتلك اي اختبارات بل يوم راحة لها من الفروض فقط لها حصص عليها حضورها طبعا ولكنها كطالبة مجتهدة
ستستغل هذا اليوم جيدا لتراجع به الفروض القادمة والتي اغلبها تعتمد على الحفظ كالتاريخ والجغرافيا والعلوم الطبيعية باختصار الاجتماعيات
وهي لم تقصر فقط استغلت ليلة البارحة رغم شرودها لبعض الوقت وراجعت الجغرافيا كونه الاختبار القادم مباشرة
اماي تلميذة نجيبة لا تؤجل ماعليها من واجبات كاغلب الطلاب بمثل سنها بل انها تقوم بالحفظ وانجاز الواجبات واعداد الابحاث باوقات الدراسة رغم ان يومها مزدحم للغاية
لذا هي المثال الاعلى للتلميذ المنظم الذي يحسن استغلال وقته جيدا
اخرجت العجينة التي حضرت من الفرن وقد تاكدت من احمرارها جيدا تسكب فوق قطعة منها خليط الشكلاتة ثم تزينها بحبات حلوى
هي لم تعد خليطا واحد ذو مذاق واحد او لون واحد بل اعدت الكثير كي تضمن اشراق الوجبة وحيوياتها
تركت ما اعدت يبرد تتجه نحو هاتفها الذي اصدر اشعار بفضول بعض الشيئ من سيرسل شيئا بالسادسة والنصف بحق اذ به طلب صداقة
أنت تقرأ
she and her
Romanceshe and her هي و خاصتها لطالما سمعنا عن الملاحق العاشق . . . . الفتى المتيم بك . . . . الذي لا يترك لك متنفسا من الوقت لكن ان كان العكس وكانت العاشقة فتاة . . . استكون النتيجة نفسها . . . ام الاساليب نفسها جيون جونغكوك جانغ اماي