< مرحبا~ >
< اتمني ان تستمتعوا بالبارت 3> >
< اعذروا الأخطاء الإملائية ^_^ >
بومقيو: لقد سئمت منه ومن تصرفاته حقا تايهيوني....
أعني عليه تخطي الأمر بالفعل....
سئمت من تحكمه بي انا لس صغير كما اعتاد علي .... فقط بضعه أشهر وأصبح في الثامنه عشر....
أعني لما حقا يفعل ذلك....تاي: اوه بومقيو هو يبالغ وانت تتذمر بالطبع سيكون هناك مشاكل لكن في نهايه المطاف هو الهيونج خاصه بك لذا عليك احترامه
بومقيو: ليس وكأنني لا احترمه انا فقط لا أفهمه لما....لما يتصرف بغرابه....ولما تحديدا بعد تلك الحادثه أعني هيونج لم يكن متحكما بذلك الشكل قبل حدوث الحاثه مع لونا منذ ثلاث سنوات
كاي: هيونج انت حقا متذمر أعني انه بالتأكيد يخاف علينا....نعم في بعض الأوقات او أعني الكثير منها يبالغ لكن عليك تفهمه فنحن لسنا إخوته فقط بل هو من اعتنا بنا كالاب طوال تلك السنين
تاي: اوه ان تفسير ذلك هو انه بحكم انه كان فقط بالعاشره من العمر عندما بدأ في رعايتكم انه لم يكتسب الأمان الكافي مما يجعله في حاله من خوف المفرط عليكم
اما بشئن الحادثه فمن الممكن ان خوفه زاد عندما فقد شخص عزيز عليه مثل نونا لونا وكم كانو قربين من بعضبومقيو: بالتأكيد لكن..... أشعر احيانا كما لو اننا مراقبين او شيء كذلك.... أعني حقا انا اقدر كل ما فعله لنا حتي الآن لكن انا ليس من طبعي ان.... فقط اترك شخص يتحكم بي انا لا اطيق ذلك لا استطيع التعامل مطلقا.......ثم أشعر بالذنب انني افكر بذلك او ان اقوم بمصارحته لان بدون هيونج لما نجونا يوم واحد......انا فقط اريد.......
انسي الأمر تصبحي علي خير.تاي: اعتقد ان انت من تبالغ الان
بومقيو: وماذا ستعلم انت فسوبين هيونج رائع و يعطيك كل اهتمامه انت فقط لا تقدر كم يفعل لك
تاي: يااه من قال ذل..
-يرمي علي المتحدث بالوساده ثم فورا علي الاخر-
كاي: هاااي انا بحاجه للنوم هنا اصمتاااا
-يبدأ علي الفور عراك الوسادات حتي ينتهي بهم المطاف بالنوم-
-فهم في تجمع الذي يقدمونه كل سبت من كل أسبوع حيث أن هذه الفرصه الوحيده لان يروا تاي بها بعيد عن المدرسه فيونجون لا يسمح لهم بالخروج بالعادة ويفضل التجمع بالمنزل حيث يستطيع التحدث مع سوبين أيضا فا في مرور الخمس سنوات الماضيه أصبحوا اخوه-
أنت تقرأ
Just Forget Me
General Fictionهل انا مخطئ...ام هذا قدري...ام علي فقط لوم من اعطوني الحياه علي كل ذلك... علي كل حال اتمنا ان فقط ينسوا كل ذلك ويعيشون حياتهم افضل مني فهما لا يستحقون تلك الحياه