البطل البكـاء[allxtakemitchi_TR]

1/طفل بكاء

مرحبا:)~
انا مترجمة وهذه اول محاولة'-' كترجمة و كاول قصة لطوكيو ريفنجرز 🙂
القصة تتضمن

الجميع x تاكيميتشي♡

ENJOY♡

لطالما كان كيسكي عنيفًا جدًا بالنسبة لعمره.

في البداية ، وجدت والدته أنه من المقلق أن ينجذب طفلها أكثر نحو الأفلام المليئة بالحركة بدلاً من الرسوم الكارتونية التقليدية التي نشأت معها هي . لم تصبح مشكلة كبيرة أبدًا ، ليس عندما شاهدت حماس ابنها في مشاهد القتال المليئة بالحركة. لم يكن الأمر مقلقًا بالضرورة - فـ"المثير للفضول" هي أفضل كلمة لوصف ما شعرت به حيال اهتمام كيسكي المكتشف حديثًا.

لم تعتقد أنه سيؤثر سلبًا على كيسوكي بأي شكل من الأشكال - بعد كل شيء - إنها مجرد أفلام حركة(صحيح؟) ؛ كان حرا في مشاهدتها طالما لم تكن أي شيء مظلم ودموي. لم ترغب الشابة في وضع قيود غير ضرورية على ابنها كما فعل والديها ؛ أرادت أن يشعر ابنها بالحرية لاستكشاف اهتماماته وتفضيلاته بمفرده - وهذا ما أرادته دائمًا عندما كانت فتاة صغيرة. (بالطبع ، كانت تعلم أن عليها وضع بعض القيود على ما يستطيع كيسوكي مشاهدته وما لا يمكنه مشاهدته. كان لا يزال طفلاً ، وعلى هذا النحو ، كان عقله لا يزال متأثرًا للغاية.)

لذا لا ، لم ترى مشكلة في اختيار كيسوكي للأفلام.

ومع ذلك ، فقد واجهت مشكلة مع زيادة كمية الخدوش والكدمات التي تناثرت في جلد ابنها.

مرة أخرى ، لم تفكر كثيرًا في الأمر في البداية. من الناحية النمطية ، كان من المعروف أن الأطفال صاخبون ومليئون بالطاقة - فالأولاد أكثر من ذلك وابنها لم يكن استثناءً. كانت تعرف أن كيسوكي كان كثيرًا ما يزور الملعب مع صديقه سانو ، يركض ويفعل كل ما يفعله الصبيان في الوقت الحاضر ، وبدون أن يفشل ، كان كيسوكي عادةً يصل إلى المنزل ، قبل حلول الظلام ، مغطى بالتراب مع ركبة أو ركبتيه مدميتين (لا شيء في متناول اليد) كان هذا الحا دائما تقريبا.

ثم ، خلال فترات قصيرة من الزمن ، بدأ في النهاية المشي عبر الباب مع كدمات أرجوانية داكنة تلوث جلده - بين الحين والآخر بعرج صغير ، بالكاد يمكن ملاحظته. أغرب جزء في الأمر كله هو الابتسامة المشرقة على وجهه في كل مرة يسير فيها إلى الشقة بإصاباته الدقيقة. كانت الابتسامة على وجهه دائمًا في غير مكانها وسط الكدمات والخدوش. على أقل تقدير ، كان الأمر مثيرا للقلق بعض الشيء.

خائفة وقلقة ، فمن كانت له الجرأة على الإساءة إلى ابنها ؟!

لم يستغرق كيسوكي وقتًا طويلاً ليعترف بمكان وكيفية إصابته ؛ كانت نظرة والدته القلقة هي كل ما هو مطلوب لفتح كيسوكي فمه.

... وبمجرد حصولها على إجابة على كلا السؤالين ، قامت بتوبيخ ابنها على أفعاله العنيفة وطردته إلى غرفته ، وأخذت جميع أفلام كيسوكي المفضلة لمدة أسبوع كعقاب.