"أرَغبُ بِك"
قَالها هِيونجين فِي هيام مُخاطباً بها فيِليكِس عَبر الهاتف.
" أنا ايضاً عَزيزِي,سأنتَظرُكَ الى مُنتصفِ اللَيل وَ عندها يُمكننِا أن نَفعلُ ذلِكَ سوياً"
رَد فيلِيكس في هَدوء عَبر الهاَتفِ وَ هو يِلعب بَخصُلاتِ شعَرهِ الامامِية مُستلقِياً عَلى بَطنِهِ بَـ سَريِرهِ هَوَ وَ هوِانق
"كَلا فِيليكِس سأوَقف السيِارة جانباً وَ عندها.."
أوسَعَ فيِليكِس عينِهِ بَصدمةً طَفيِفة..ثُم أبتَسم بِلطف وَ رد قائلاً لَهوانِق عبر الهَاتف مُقرباً الشاشة الِى فِمه ويَهمس بَهدوءً ماكر
" أ أنَتّ مُنتَصِب هَوانق؟ "
أرتَعشَ جَسد هيِونجين أثر خَفضِ فيليِكس لَصوتهُ وكَلامِهِ بتَلك الطريِقة المُثيرة، أشَتدت يَداه عَلى مِقود السِيارة لِتبزر عَروق يَداه بشِده وَأثر ذَلك العَرقُ الطَفيِف الذي يحَتويها
أخَذَ مُنعطَف قَريب عَلى ناحيِة الطريق حِيث لا يُوجد أحد، رَكن السيارة بَسرعة ثم رَفع يَده من عِلى المَقود لتَرفع خُصلات شعرِه ويِداه الاُخرى تَحمل الهاِتف بمكالمة مَع فيِليكس مُنتظراً رده
" تآوه "
أحمَرت أذُناه لَذلِك الطَلب, هَو قَصد ألعِبث وَلكن هِيونجين ما هَذا؟
أخَذه يتَعثِلمُ بالكَلام
" مَاذا؟ أ أنت تَمزِح أم تتَكلم بجِدية..؟"
" قُلت تآوهَ فيِليَكس..ألى ان اَنتهي"
أحَمرَه الَصِبي في مُكانهِ.. أَخذ اصبَعُه السَبابَة يعَضهُ مَن شِدة الاثِارة ألَتي تَنتابهُ الآن..
" آه.."
" اللَعنة عِلي..."
هَزِت النَشوة جَسدَ هيِونِجين من ألاعلى للأَسفل علَى هِذا التآوه..
أنَزل هيِونجِين يَديِه ألِى تَحتِ يَفتِح اَزرَار بَنطِالهِ ويَضعُ يِدهِ البَاردة عَلى ذَلك الانِتصاب أَلذي جَعل جَسد هيِونجيِن يرتجف شَهوةً
" أخَرجتهُ؟ آه اللعَنة هيِوني.."
بدأ هيِونجِين بتَسميِد عَضوِه صَعوداً وَ هبُوطاً ضَاغطاً عَليِه يُرضيِ نَشوتَه, بيِنما فِيليَكس أخَتار ألعَبث وَتَخلِيص اَنتصِاب حَبيِبه الَراغب
بدأت أصَوات أللَزوِجة تَخرج وَ هيِونِجين يأن بَخشونة صَوتهِ ألرجولي مُستَمعاً الى تَآوهات فِيليَكس المُستمرَة
"هيِونجِيناه..أفَرك رَجُليِ جيِداً بالأسفل.."
بدأ هيونِجين يَلعنُ ذاتَه مراراً و تَكراراً عَلى كَلِمات فِيليَكس الجرِيئة تَلك ألَتي تَجعل عَضوَه يَزدادُ صَلابَةً فِي يديِهِ, بدأت انفاَسهُ تَثقل ويَدهِ بأللاسرِاع ليِصل لذَروَتهِ
"أمم..هيِون..آهه"
أسرعَ هِيونجِين ضغطاً عَلى ذكُوريِتهِ بقَوة اكبِر لَيُطلق زَمجِره خَشنَة ويَقذف ساَئِله عَلى يَديِه وَ يتَنفس ب أنفاس ثَقيلة مَسموُعة لفيليَكس
" أظُنني أَنتصَبتُ الآن.."
"أنتَظرني, سَأمِزقُ فُتحتَكَ الليِلة"
_______
انتهى
قررت انعش الرواية وَارجع اكتبها مَن جديد وَ بصراحة بَطلع الي بفَكري وأحاول اوصله الكم
وَ أي بكتب بارتات جَنسية وجريئة وفيِها كمِية كافية من كل المشاعر الي مَن الممكن تخليِكم تندَمجون
تَفاعلوا كويس أنَزل لكم مَن عيونِ جو
