PART 12

207 14 36
                                    

يستلقي على بطنه فوق سريره المريح
وبين كفاه هاتفه يُراسل معشوقه
والابتسامة لم تفارق شفتيه

هذا كان حال سوكجين منذُ أكثر من نصف ساعة

seokjinie_luv7 :
- ما رأيك أن تأتي لمنزلي ؟

namjoon_.9 :
- لماذا ؟

seokjinie_luv7 :
- لنمرح !

namjoon_.9 :
- كدنا نفعلها بالشاطئ انت من رفض

seokjinie_luv7 :
- هاه ؟ ....

namjoon_.9 :
- ألم تقصد ... ذلك الشيء ... ؟

seokjinie_luv7 :
- نامجون !!! عقلك قذر !! لم أقصد هذا

namjoon_.9 :
- آسف ....

seokjinie_luv7 :
- لا بأس ...
- إذن هل تأتي ؟ ، سوف نلعب سويا
بألعاب الفيديو ونشاهد فيلم
ونأكل ، نرقص ، نغني والكثير !
- سوف يكون مثل ... موعد في منزلي !
تعلم ربما ذلك يكون ممتع أكثر
من الخروج ؟ ...

namjoon_.9 :
- حسناً لا بأس

seokjinie_luv7 :
- إذن اتفقنا ، غداً ما رأيك ؟

namjoon_.9 :
- لا بأس

seokjinie_luv7 :
- جيد جداً ، أنا متحمس لهذا ~

namjoon_.9 :
- هاها ، وأنا أيضاً نيني 3>

seokjinie_luv7 :
⁦⁩⁦ ⁦⁦⁦(⁠◍⁠•⁠ᴗ⁠•⁠◍⁠)⁠✧⁠*⁠。⁩♡⁩

انهى المحادثة لينهض سريعاً من على سريره
جاريًا عبر الدرج بينما يصرخ مناديًا والدته

"ماما ~ !!"

تنهدت والدته عندما سمعت صراخه
وقلبت عينيها
"وجدانها ل ماما !! ماذا تريد ؟"

تعلق سوكجين بذراعها وتغنج
"نامجون سوف يأتي لعندنا"

"إذن ؟ ما المشكلة ؟"
رمشت مرارا وتكرارا محاولة
معرفة ما الخطب في هذا

واتضح كل شيء لها بعدما نطق سوكجين
وابرز شفتيه كالبطة

"أريدك أن تحضري لنا بعض المسليات"

"هل هو ضيفك أو ضيفي ؟
لماذا أعد هذا أنا ؟!"
قالت بطريقة ساخرة
وطبقة صوتها ارتفعت قليلاً

ليتنهد سوكجين
"تعرفين أنا لا يمكنني أعداد هذا
وترك ضيفي يجلس بمفرده ينتظرني !"
قال لها محاولاً اقناعها بينما يهز ذراعها المتعلق بها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 21, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

 UNIQUE {NJ} فريد من نوعهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن