الساعة 8:00 صباحاً في منزل عائلة كيم
استيقظت جيني و قامت بروتينها الصباحي و ارتدت ملابسها
شكلها :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و خرجت خارج المنزل و هاهي أمام الباب تنتظر ليسا و روزي أخرجت هاتفها و كانت تتصل على تاي لكنه لم يجب
لترسل له رسالة
الرسالة :
تاي كنت أود أن أخبرك ان نلتقي اليوم لكن يبدو انك ستكون مشغولاً المهم طاب يومك وداعاً ❤️
بعدها أتى لها السائق
السائق وهو يفتح لها باب السيارة
جيني بتوتر : لا لا أنا سأذهب وحدي لقد أخبرت ابي فل تبقى بالمنزل ا
السائق بشك : حسناً
ذهبت جيني لتخرج من الباب الحديد الكبير للمنزل و تبتعد عن المنزل قليلاً لترى يأنه ليس و روزي يتنظرانها
ملابس ليسا :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملابس روزي :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
الصداقة
Historical Fictionآخر شيء كانت تتوقعه بطلتنا هو الخدلان و الخيانة من أعز أصدقاءها ماذا سيكون مصيرها و آخر شيء كانوا يتوقعنه بطلاتنا هو أن ترك صديقتهم و هي في أمس الحاجة إليهن " كيف يتركنني هنا أهذه هي الصداقة مستحيل الصديقات لا يقتلن بعضهن صدقتهن لي كانت مزيفة...
