♕البارت الثاني عشر♕

99 8 0
                                    


تذكير...

حتى مر بالصدفه البحته
امام غرفة فيكتوريا التي تتجهز بها

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تبدين رائعه فيكتوريا هذا الفستان
يليق بك كثيراً

اردفت إيلا بينما ترى فيكتوريا
تتفحص شكلها بالمرآه للمره الألف اقريبا

: هل سيعجب الملك

: فيكتوريا ليس المهم شكلك
اريد ان اتأكد ان كنتي راضيه عما يحدث
ام لا ليس لأنه الملك سيفعل ما يشاء
صدقيني هو لن يؤذيك ولن يطردك
وان تتغير معاملته معك ابدا

: مولاتي
من اعماق قلبي انا اوافق بهذا الزواج
و اوافق ان احمل اطفال الأمير آرثر ببطني
لا تكترثي انتي

لتطلق ليلى تنهيده طويله
: حسنا فيكتوريا
اتمنى لكي السعاده الدائمه
انهت حديثها بعناق طويل

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

«وبالطبع با عُشاق فيكتوريا
بما ان الروايه لا تتحدث
عن زواج فيكتوريا بآرثر
سنتخطى جزء الزفاف»

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وبمرور الأيام
تزوج آرثر من فيكتوريا وتم تتويجه
بعيداً عن الحُقاد والفريد الذي
الى الآن لا يُطيق فيكتوريا
الى انه لم يقل شئ ولازال خلف حديث
إيلين له لا يكل ولا يمل من بحثه
عن قاتل الإمبراطور
لم يختاره آرثر غبثاً

الى ان حل وقت الذهاب
ذهاب آرثر للحرب

لقد داهموا قصر زوج
عمته ليستفزوه ويسلم الإمبراطوريه لهم
وهل يستسلم لهم آرثر
بالطبع لا

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

: مولاي انتبه لنفسك ارجوك
: فيكتوريا لست طفلاً وليست اول مره
احارب فيها
: كل جيداً ونم جيدا
وعد سالماً

وما كانت تلك سوى فيكتوريا محادثه لزوجها
قبل ان يذهب الى تلك الحرب

Empire Victoria 🥀 امبراطورية فيكتوريا🥀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن