part 4

89 11 1
                                    

Have fun
.
..
...
لاا تفقد الأمل ابدا، ستأتي الاشياء الجميله قريبا🤍
𝙉𝙚𝙫𝙚𝙧 𝙡𝙤𝙨𝙚 𝙝𝙤𝙥𝙚 , 𝙂𝙤𝙤𝙙 𝙏𝙝𝙞𝙣𝙜𝙨 𝙬𝙞𝙡𝙡 𝘾𝙤𝙢𝙚
...
..
.
اليوم التالي

إستيقظت إرينا متأخرة هذه المرة لانها لن تذهب للجامعة اليوم
أخذت حمام دافئ ليريح أعصابها و إرتدت شورت قصير و هودي واسع يغطي الشورت و ربطت شعرها كعكة لفوق
نزلت للفطور اليوم فيكفي ما فعلته أمس
لتجد الألفا جيون جالس بالفعل و جونغكوك قادم نحوهم
"صباح الخير سيدي"
ليبادلها الآخر الإبتسامة
"صباح الخير إرينا"
يجلس السيد جيون مترأس الطاولة بينما الإثنان الأخران كل منها في جهه
تنظر إرينا إلى صحنها لتتفادى النظر له بينما تشعر بنظراته التي إخترقتها من جونغكوك
جالسون على نفس الحاله و يتنهد الألفا جيون للمرة الألف بسبب هذان الرفيقان
ما أن إنتهوا فرت إرينا إلى غرفتها
...
بعد دقائق
طرق الباب لتأذن للطارق بالدخول
جونغكوك
"لقد كان والدي هو من أحضر الهاتف لكِ"
"أنتِ بالطبع لن ترفضيه منه"
لتضيق إرينا عيناها بشك فكيف علم الألفا بهاتفها و هو لم يكن هناك أمس
لتتقدم و تأخذ الهاتف منه و بإبتسامة
"إشكره نيابتاً عني"
......
"أنا أشعر بالمللل اااا لقد إتضح أن الحياة بدون هاتف عذاب"
"لقد سئمت النظر من الشرفه لقد أصبحت أجد الإختلاف إن تغير شئ"
"أأنزل إلى أسفل...أنا أشعر أنها فكرة سئ لكن سأنزل"
......
تسير في الممر تنظر للوحات المعلقه و تصاميم القصر الإغريقيه كطفله صغيرة
و ها هي تبحث عن المطبخ للتحدث مع الخادمات قليلاً
ليصادفها في الطريق شخص لم تراه من قبل يخرج من غرفة ما ينظر لها بندم
"اسف"
"اسف؟!!..لما"
"اسف لونا على ما سأفعله"
كانت على وشك الرد و لكن قاطعها صراخ جونغكوك من الداخل الذي أفزعهم
"يبدو أنك تريد تنفيذ تهديدي الآن"
لينحني لها بأسف ثم يذهب
و مع إسغرابها لم تعطي إرينا إهتمام كبير لهذا و ذهبت لتكمل ما بدئته
..
و أخيراً وجدت إرينا المطبخ و كما لم تتخيل لقد رأت الكثير من الخدم بالداخل
رئيسة الخدم
"لونا"
ليتركن جميعهم ما بأيديهم و ينحنوا لها
"أرجوكن لا تفعلن ذلك"
"لكِ كل الإحترام لونا"
"شكراً لك....أيمكنني البقاء معكن أنا أشعر بالملل بمفردي"
"بالطبع لونا..هذا شرفٌ لنا"
لتجلس إرينا على أحد الكراسي تشاهدهن و هن يطبخن الغذاء
"أليس أنتم كمستئذبين تعلمون الأشخاص من الروائح الخاصة بهم"
"نعم لونا..لأننا نمتلك حاسة شم قوية"
لتخرج إرينا الشريط الذي كان مزين على علبة الهاتف
"إذا لمن تلك الرائحة"
حينما أخرجتها على مرمى بصرهن قالت بدون شك
"إنها للألفا جونغكوك لونا"
لتمؤ لها و الإبتسامه ظهرت على محياها
إرينا بين نفسها
*كنت واثقه أنه أنت قال والدي قال*
لتبقى حتى إنتهوا من تحضير الغذاء و صعدت غرفتها
............
تسير إرينا في الممر متجه للأسفل للغذاء إن الجو هادء لدرجه مرعبه
لحظه!
لحظتان!
و لمحت إرينا شئ أسود يمر
*أوه لا....لقد رئيت شئ يمر أقسم*
*لما ليس هنا أحد..سأبكي*
بعد ثانيتان
أصبحت إرينا تقف أمام ذلك الأسود

سأرفضهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن