XIV

32 3 1
                                    

"تعالِ سأُريك مسكني الجديد"

يُمسك يدي يشدّني خلفهُ
يُريد أن يُريني المسكن الذي أنتقل لهُ حديثًا

كان يُأرجح أيدينا في الهواء بحماس
لأتاملهُ بحُب

دخلنا المسكن لأنظر للأرجاء بإعجاب

"هل أعجبك؟"
سأل لأهمهم لهُ بسعادة

يدهُ وضعت حول خصري
يسحبني تجاههُ فجأه

أمال رأسهُ تجاه عُنقي يُقبلهُ برفق

بدأت قُبلاتهُ تُصبح عنيفة فجأه ضد بشرتي
و يديه امتدت لأزرار قميصي لأنتفض

تألمت بينما أُحاول إبعادهُ عني

"سونقهون هذا مؤلم أبتعد"

صرخت لكِنهُ فقط أستمر فيما يفعل

دفعني لأقع علي سريرهُ
أعتلاني بينما مازلت أدفع مُترجية أن يبتعد عني

"لا أُريد أن أفعل هذا لستُ مرتاحة أبتعد"

صرخت واضعة يدي علي فمي عِندما فتح أزرار قميصي بعُنف ليتمزق

أبتلعت ريقي عِندما توقف فجأه ينظُر لجسدي

و أعرف تمامًا أين ينظُر
إنهُ ذلك الضِلع اللعين

إقترب واضعًا ذراعيه فوق ضلعي و نظر لي بتساؤل

"إنهُ ضلع زائد"
تمتمت بصوت باكي مُهتز

"يبدو قبيحًا لمَ لم تتخلصي منهُ؟"

و لو أقسمت لكُم جميعًا أني
لم أتألم بذلك القدر حتي عِندما كُنت أسمع
تعليق كهذا من أقاربي و أصدقائي

أكاد أُجزم أني سمعت صوت قلبي ينكسر لأشلاء


















































لم أعُد مُتأكدة بعد الآن أهذا الشخص الذي أخترتهُ بطل قصتيّ حقًا.





➿➿

تخيلو اني طلعت الملاك البريئ ده توكسيك🫣

تخيلو اني طلعت الملاك البريئ ده توكسيك🫣

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
𝘼 𝙒𝙊𝙈𝘼𝙉'𝙎 𝙍𝙄𝙋.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن