تـحول جـمال الى وحش مظلم بعد ان تخلت عنه والدته منذ الطفولة و "ديڤا" الشابه الحسناء التي سوف يقع بحبها وتبدأ قصة حبهما بالكراهيه ثم انجرفت الى دوامه النار بين العاطفه والعاصفه'
#المقدمه جمال ذات ال 40 عاماً يعمل كرجل اعمال طوله 190سم يملك ملامح حاده وغاضبه ولديه اخت واحده ويعتبرها نقطة ضعفه ... الان جمال سوف يتكلم عن قصتهُ (جمال)_ ڪانت امي اجمل امرأة في البلد وكأنه ڪانت تفوح رائحة الورد من الطريق التي تمر فيها وڪأن حق الرياح كانت تهب لڪي تطير شعرها الجميل
لم تكن ام اي طفل في البلد جميله بقدرها لم يكن بالامكان ان تكون
هيَ لم تكن تشبه الامهات الاخريات أبداً لم تفوح رائحة الطعام في منزلنا أبداً في حين ان الام كانت رائحة الطعام الذي يطبخ ع الموقد كانت ياقة الصدريه المكويه كانت شعرنا الممشط كانت الحضن الدفئ للعوده من المدرسه الى البيت
وكانت امي اميره قصة قدميها مقيده بالاغلال وتعيسه دائماً نحن كنا الاغلال في قدم امي انا واختي جورين
امي كانت معنا لكن روحها كانت تنتظر شخصاً بعيد جداً واتى من تنتظره يوما •• كان ابي يتمسك بأمي كي لاتذهب وتتركنا اثناء ذلك نُزل الرجل الذي كانت تنتظره وضرب ابي واخذ امي وذهب سرق امي منا وامي لم تتردد لحظة واحده هيَ وذاهبة معهُ ركضت الى امي كي اوقفها كي لاتذهب معاه وتتركنا
ڪنت قرات كتاب ما كان يقول الشاعر ان الانسان لايستطيع النظر الى من يحبه لآخر مره.. وامي لم تستطيع النظر الينا لاخر مره في حين ان هذا لم يكن الوداع... «جـَـمــال» بـقـلم . raghda
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
