اليالي الحمراء

رحله الى الفندق

بعدما مارس معها وبقوه لقد جلعها تتالم ولهذه قد طرده والده من المنزل لانه سمع صوت اهات الصغيره والتي تتالم من قضيبه فقام دادي الخاص بك بل طلب منك الذهاب معه للفندق فقبلتي ذلاك فما بيدك حيله وعندما ذهبتو في الطريق كان شديد لانتصاب وكان قضيبه بل كاد سوف يتحمل عدم خروجه من البنطال فقال تعالي اجلسي في حضني فجلست وهيه تعتقد انه من الطيف الجلوس في حضن من تحب فهيه لم تلاحض انتصاب قضيبهه فقام بتحريك قضيبه يمنا ويسارا وكرر هذه حته انتصبت وانتشوت فقالت اياها العاهر انته تتعمد فعل ذلك فضحك بصوت عالي ومنحرف وشرير وقال اليله ستكون ملحمه اسمك: فقد خفتي منه وقلتي له ماذا تعني امتصه ولا تكون ليله هكذه قال حسنا من الممكن اسامحك على فعلتك افعلي (ينعل ام قضيبي هههههههه) فقامت بتدليك العملاق بهدوء وضافرها الجميله ويدها الطيفه الناعمه تلمس قضيبه وبهدوء وقال اهه لقد انتصبت جدا امتصي قضيبا فذهب مسرعا في السياره الى مكان فارغ فقامت بل نزول وقالت اليوم لك هديه اسمك: لقد اصبحت اعشق قضيبك ول ممارسه معك فضربها كف قال معي فقط فحمرت ونزلت وامتصت قضيبه بشده وهدوء وهوه ينتشي جدا جدا ويصيح اخهه جميل صغيرتي بهدوء وهيه تفرك بيد وتمتص بيد حته كاعد ان يقذف فقامت بل مص اسرع فقذف في فمها وهيه ابتلعت كل سائله وقالت اريد المزيد دادي المزيد قال: نعم نعم اريد هكذا صغيره تعشق قضيبي فمد يده على مورختها ويتملس بها
وهيه تنتشي بهدوء فقامت باخراج صدرها وقالت هذه هديتك وقام بمصهما وفركهما وقد ابعدت يدهيه فغضب واخرجت قضيبه ومصتههه لكي ينظف قليلا وقد وضعت قضيبه على صدريها وقد حصرت قضيبه بينهما وهوة ينتصب وقد قامت بدلكهما جيدا الى لاعلى ولاسفل واستمرت حته اراد ان يقذف فاخرت موخرتها بسرعه وضعت قضيبه بها قال واوو تحبين ذلك قالت جدا لاكني كنت اخجل...