مقدمه

19 2 0
                                    

يُؤلمَنىِ أَنّكَ لاَتَرانىِ
وَأخَاف أنْ يَكوُنَّ نَصيِبكَ مَعَّ غَيْرىِ
وَلاَكِنىِّ سَأَظَلُ أُحِبَكْ مَهْمَا حَالَتْ
المَّسَافَاتُ بَيْنَّناَ
وَخَالِقَنىِّ يَّشْهَدْ أَنَّنَّىِ لَمْ أَعْشَقُ غَيْرَكْ
مَهْمَّا قَسَّتْ عَلَيَّا أَيَّامِّىٖ
سَّتَظَلُ مَلاَّذِىٖ

بقلم/مها محمد

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 20, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أَنْتِى غَراَمِى. بقلم مها محمد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن