☆☆☆ ☆☆☆
"صغيره الضابط"
بقلم: أرجوان الدليمي
لاتنسون التصويت+التعليق بين الفقرات+متابعه حسابي♥..
☆☆☆ ☆☆☆
"أرياء"
نور فقدت الوعي واخذوهة للردهة واني نهاريت حرفيا محسيت بشي غير وره فترة فتحت عيوني المكان ابيض ويمي ام سيف ورميساء باوعت الهم واني مسطورة اجتي تركض عليه رميساء حضنتني وهيه تَبچي ادركت الموضوع انو خلاص راحت خاله فاطمه الدار حقهة شلت المغذي من ايدي والدم على كل ملابسي واني اعيط واركض بنص المستشفى ردت بس اودعهة اخر مرة احضنهة واشمهة اقلاهة بس ابوسهة بس مخلو اي احد يدخل صاحو الدكتور طببني للغرفه وانطاني مهدئ ورجعت نمت
رميساء: بعد ماراحو البنات طبينه جوة وكملنه روتينه عادي الحد ماجه اليوم الي محد جان متوقعه طب عزام يركض كال خاله فاطمه بل مستشفى وحالتهة خطره عل سريع بدلنه ورحنه البغداد اني وميساء وعزام وام سيف
وصلنه المستشفى طبينه جانُ مُهيب واصدقائه دخلنه عزام عسريع طبينه جانو موجودات بس نور وأرياء نور حرفياً ميته بَـس نفس باقي بيها وارياء كاعده وعيونها فوك ومورمات وحمر وبيدها كانونه واكو مرة كبيرة بل عمر كاعده يمهن الي عرفته تصير صديقة خاله فاطمه
اول مشافتنه أرياء كامت تبچي وحضنت ام سيف على صوت بجي ارياء كعدت نور ركضت الها ميساء بس انتبهت شديصير رأساً شالت الكانونه وكامت تعيط وتلطم مالحكنه حته نلزمهة والدم ترس المكان طبن الممرضات لزموهة انطوها مُهدئ شوية وغفت
ارياءن:شوية وكعدت انتبهت على نور نايم وحالها امر من حالي
شوية ونفتح الباب ودخلو البنات بس شفتهم تذكرت خاله فاطمه رأساً بجيت ونور على صوتي كعدت وملخت نفسهة وشالت الكانونه من ايدها محد كدر يلزمها اباوع عليها ماكدر اسوي شي احس بس اكوم اوگع طبو عليها الممرضات خلولها مهدئ ورجعو الها الكانونه ونضفو المكان اجتي عليه حطتلي براسيتول
ورحت ضلت يمنه ميساء ورميساء وام سيف وخاله ام علي صديقى خاله فاطمة شوية وأجه عليها ابنها
مُهيب: جنه واكفين اني وسيف ومجتبئ ومصطفى وطب عزام هوة وأهلة هنه طبو يم أرياء وهوة اجه يمنه ضلينه گاعدين ماكدرنه نستلم الچثه الى تحضر بنتها والبقاية
ضلينه كاعدين حايرين شوية وصار صوت عياط جوة ركض عزام حته يدخل وما خلو الولد لان عيب خليها براحتها شوية وطبن الممرضات يرگضن صار هدوئ وهنه طلعن سألت الممرضه
أنت تقرأ
صغيرة الضابط
Teen Fictionنبذه عن الرواية: فتاة يتمية العائلـة تسكنُ مع خالتها في بغداد وعندما مر الزمانُ توفيت خالتها ولم تعرف شيءً عن عمامها وعَند مرور الزمان اكتشفت أن كريها أبنُ عمها ـــــــــــــــــــــــــــــــ✨ رواية بلهچة العراقيـة بقلـم: اُرجوان الـدُليمـي
