اخت دراكن

تاثير

وضع مايكي رينا على الكرسي بجانبه

دراكن: هل ترغب في شرح ما يحدث؟

سأل دراكن بنبرة غاضبة

رينا: أوني سان، نحن... أنا وجيرو تشان... كنا في.... علاقة...

أجابت رينا بنبرة خجولة.

دراكن:هاه؟

كان دراكن لا يزال يعالج ما قالته أخته. كان يعلم أن مايكي كان يحب رينا وهي كذالك لم تدرك ذلك. كان يعلم أنهما سيجتمعان معًا، لكنه لم يتوقع أن يحدث ذلك قريبًا.

مايكي: كينتشين، رينا كانت تقول أننا في علاقة. إنها زوجتي.

دراكن: حسنا ....... لماذا ترتدي ملابسك؟

سأل دراكن بنبرة رواقية. كان أفضل صديق له وأخته الصغيرة اللطيفة والبريئة يمارسان الجنس وكان آخر شيء أراد سماعه. كانت رينا متوتره وخائفه. ولم تعرف كيف أو ماذا تقول لأخيها.

مايكي: كما ترون، رينا تشان أحبت ملابسي حقًا وهي تبدو رائعة عندما ترتديها. لذا، أعطيتها لها. وسوف تسألني لماذا كنت أحملها؟ إذن فالأمر بسيط ولا أريد أن أشرح ذلك. أي شيء لك عن علاقتنا

وأوضح مايكي وهز كتفيه في نفس الوقت، إذا كان ذلك ممكنا. كانت رينا ايما محدقين. من ناحية أخرى، كان دراكن يراقب كلاً من مايكي ورينا، بينما كانوا جميعًا في صمت متوتر.

أنهت عشاءها لكنها لم تتحرك من كرسيها. كانت خائفة من أن يكتشف دراكن ما فعلوه إذا رآها تعرج، وهو الأمر الذي لم يلاحظه أحد. عندما انتهى مايكي من طعامه، أخذ أطباقه وأطباقها إلى الحوض

مايكي: عزيزتي، هل تريدين الذهاب في رحلة ليلية؟

سأل مايكي وهو يبذل قصارى جهده لتجنب أي موقف محرج

دراكن: لا. إنها ستذهب معي إلى المنزل. لا تنس أن لديها مدرسة غدًا.

مايكي: هيا يا كين تشين! يمكنني إيصالها إلى المنزل. علاوة على ذلك، يمكنها التغيب عن المدرسة ليوم واحد. فهي في نهاية المطاف طالبة مثالية ومفضلة لدى المعلمين. ولن يؤذي أحداً!

دراكن: لا. سيؤذي ذلك مستقبلها بالتأكيد. ولا تفكر، أنا لا ألاحظ. أنت تريد أن تخرجها. لذا، يمكنها النوم في منزلك. أنا أعرفك جيدًا، أيها الجمبري.

قال دراكن بنبرة غاضبة للغاية

مايكي: وماذا في ذلك؟!؟ إنها حبيبتي وأنا أعلم أنها تريد البقاء! لمجرد أنك لا تملك حبيبه لا يعني أنه يمكنك إفساد لحظاتنا الرومانسية!

صرخ مايكي عابسًا

دراكن: هاه؟! تبا للحظات الرومانسية! ما يساعد في الواقع هو العمل والتعليم، حيث أنت بالتأكيد لست متوسطا! لذا توقف عن إفساد أختي البريئة! إنها لا تزال طفلة!