- مدونه '١١'

11 1 0
                                    

ها أنا في السابعه صباحًا أجلس علي حافه سريري ، بعدما باءت جميع مُحاولاتي في النوم بالفشل كالعاده ، أجلس بعينين دامعتين لا فكرة لدي عن سبب هذه الدموع .. يا تُري هل هي دموع خيبةُ ما حدث أم قلق ما سيحدُث ، لن أستبعد إحتمالية كونِها إشارة استغاثه من جسدي كي أخلُد الي النوم .. لا أعتقد أن جسدي فقط من يستغيث ، أنني مُنهكه ولكن لدي رغبه مُلحه في معرفة كيف هي نهاية المـطاف ؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 27, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مُـبـهـم | 𝐯𝐚𝐠𝐮𝐞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن