بيدري و اسيا قصتهما غير عاديه فهما لم يحبا بعضيهما بشكل عادي
بيدري لاعب كره اكتشف ان حبيبته تحبه فقط من اجل ماله و اصبح بارد مع الكل و فقد التقه في كل النساء
لكن جميلتنا غيرت فكرته و جعلته عاشقا لها
Enjoy❤️😍
تذكير هدا نضر لي هو و قال لكن هدا لا يعني ان تخرج مع الشباب فقلت لكنهم اصدقائها و هي تتق بهم
يلانبدا
لكنها قالت كتيرا من الاشياء قالت انني حطمت احلامها و غيرها من الاشياء التي حطمتني و انا كل ما أفعله فقط لاجلها و لكي تكون بخير رد علي جافي اعلم دالك يا اخي فقط عليك الصبر لان هده الفترة ستكون صعبة فليس عليك الاستسلام من الان ام انك لا تريد ان تصبح ابا ببيدري: بالطبع اريد دالك لكن جافي: لا لكن و لاشئ ستعود الان الى المنزل و ستعتني بزوجتك حسنا بيدري: حسنا شكرا لانك معي عانقني بيدري تم احضر لي الماء شربته و اخدت قسط من الراحه اما هو فدهب أتاه عمل مهم 8 مساءا استيقظت تم اتجهت إلى المنزل دخلت وجلست هي لم تعد بعد جمعت الزجاج المكسور من الارض و حضرت العشاء اخدت دوشا سريع تم ارتدية ملابسي دهبت لغرفة الضيوف تم جلسة هناك لانني لااريد رايتها و لاسيما انني لازلت غاضبا و لا اريد ان اعقد الامور اكتر من الازم بعدها سمعت صوت الباب دخلت هي وجلست بجانبي فقالت بهدوء اين كنت فاجبتها ليس من شانك و خرجت اذهب لاعداد شيء ياكله
اسيا عدت للبيت علي الساعه السادسه لم اجد بيدري خفت ان يكون قد دهب للبار استحممت و غيرت ملابسي لاخري مريحه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و قررت ان اذهب و امشي بجانب البحر فانا احس انني مخنوقه هنا عدا فوجدت بيدري جالس في غرفه الضيوف فدهبت عنده جلست بجانبه فكنت انوي الاعتذار لكنه تصرف معي ببرود و خرج دهبت اجلس بجانبه في المطبخ فقال هو و هو لا ينضر لي ا تريدين ان اعد لك شيء فرحت انه. يهتم لامري فقلت لا لست جائعه فقال يجب ان تاكلي من اجل صحه البيبي ففهمت انني لا اهم و هو يريدني ان اكل فقط من اجل ولده احسست انني لا اهمه و انه لم يعد يحبني تجمعت الدموع في عيني و دهبت لغرفتي بدون ان اكلمه اقفلت الباب و جلست علي السرير و بدات ابكي و ابكي و ابكي الي ان نمت بيدري كنت اعلم انها ستزعل و لكنني لا زلت مكسور من كلامها و من ذهابها بدون رغبتي لم استطع النوم الان دائما ما كنت انام بجانبها و هي فحضني دهبت لاطمان عليها و جدتها قد نامت و علمت انها كانت تبكي سحبت الفراش و غطيتها تم خرجت حضرت لي بعض الشاي تم جلست امام المسبح كان هناك نسيم جميل أنساني ما حدت كنت شاردا الى ان وضع احد وشاحا على كتفي استدرت و كانت اسيا جلست قربي و قالت لقد فكرت مليا و انا اعتدر ما كان علي فعل و قول كل دالك اجبتها لقد فات الاوان على تاسفكي هدا و حدث ما حدث كنت اريد ان اعانقها و نتصالح لكنني لم استطع نهدت و اعطيتها الوشاح تم توجهت الغرفة و تركتها هناك لوحدها فقررت ان اذهب و اجلس قليلا بجانب المسبح فالجو جميل رايت بيدري جالس فقررت ان اعتذر و هدا ما فعلت لكنه لم يقبل اعتذاري تنهدت و دهبت اخد معطفي و اخرج كنت انوي ان اذهب و اتجول في الشوارع بسيارتي و ان اغني فانا احب هدا عندما كنت خارجه رايت بيدري في الصاله المقابله للباب فقال الي اين في هدا الوقت كنت انوي ان اجيبه لكن تدكرت افعاله فقلت ليس من شانك فقال هو اسيا الي اين فقلت بتنهد ساذهب للتجول بسيارتي فقال في هدا الوقت ؟ نعم في هدا الوقت هل لديك مانع اجابني بلا و لكنني ساتي معك لم ارد عليه لانني كنت اريده ان يدهب معي خرجنا ركب هو في الورائ و انا اقود شغلت موسيقى حزينة و بدات اغني لقد كان بيدري هادئا و لا يتكلم ما زاد من حزني استمريت على دالك الحال الى ان بدات دموعي تنغمر على وجهي اوقفت السيارة و بدات ابكي فقال اسيا هل انت بخير اسيا توقفت عن البكاء و قلت اين تريد الذهاب فقال و قلق لا اعلم فقلت لنذهب لبار اريد ان اشرب و اشرب نضر لي هو و قال اسيا انت حامل فقلت هدا ما يهمك اصلا نضر لي هو باستغراب فقلت إنسي فقال ساقود انا فقلت لا احب ان يقود احد من غيري فقال انا لست احد انا زوجك نضرت له و قلت لا يهمني ان كنت زوجي ام لا سنذهب للبحر حسنا نضر لي هو و قال حسنا و صلنا جلست علي الرمال فجلس هو بجانبي فقلت ايمكنك ان تبتعد عني قليلا فقال لا فقلت حسنا انا التي سادهب امسكتها من يدها و سحبتها الى حضني بدات تدفعني لابتعد عنها لكنني امسكتها بقوة بعد فترة استسلمة و عانقتني و هي تبكي و تقول انا احبك لمادا تفعل هدا بي انظر لحالتي اهدا ماتريد اجابتها بلا و بانني انا الاخر أحبها اكتر من اي شيء اعتدرة مني و تاسفة على كل ما فعلته و انها لتعيد دالك مرة اخرها قبلتها من جبينها و سامحتها جلسنا مع بعضنا و حاولنا أن نحل دالك الخلاف و بعد الكتير من النقاش حل لامر و عادة المياه لمجريها مسح كل منهما دموعهم و عادوا للمنزل و ناموا في احضان بعضهم كالعادة في جو رومنسي و حنون امسكتها من يدها و سحبتها الى حضني بدات تدفعني لابتعد عنها لكنني امسكتها بقوة بعد فترة استسلمة و عانقتني و هي تبكي و تقول انا احبك لمادا تفعل هدا بي انظر لحالتي اهدا ماتريد اجابتها بلا و بانني انا الاخر أحبها اكتر من اي شيء اعتدرة مني و تاسفة على كل ما فعلته و انها لتعيد دالك مرة اخرها قبلتها من جبينها و سامحتها جلسنا مع بعضنا و حاولنا أن نحل دالك الخلاف و بعد الكتير من النقاش حل لامر و عادة المياه لمجريها مسح كل منهما دموعهم و عادوا للمنزل و ناموا في احضان بعضهم كالعادة في جو رومنسي و حنون
