مُقتطف القصه

157 11 5
                                    

مُلاحظه: الروايه واقعيه جداً وخاليه من الأحداث الخياليه.

مُلاحظه: الروايه واقعيه جداً وخاليه من الأحداث الخياليه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

من تصميم المُبدعه : شيراز sh_ab3

————————————————————————
{ المشهــد الاول }

بـغداد ١١:٣٥ صباحـاً

فزيت ع ضوه الشمس بوجهي تمغطت ودرت وجهي ع موبايلي شغلته باوعت ع ساعه..
گمت من فراشي وغسلت وجهي وفرجت أسناني.. اهرول بالغرف لأن محاظرتي بعد نص ساعه..

لبست ملابسي ووگفت گدام المرايه اتفحص منظري.. بلشت اخلي مكياج وخطيت حمره واني گلبي يدك سريع وبداخلي خوف شلون راح اشوفه..

خلصت مكياجي لبست حذائي.. فتحت العُطر وبخيت ع تشيرتي ورگبتي.. غمضت بتمعن اشم ريحة العطر شگد طيبه..

فتحت الموبايل ودزيت مسچ..
- راح اطلع من البيت..

طلعت وسديت البَاب.. طلعت ع شارع والحچي الي يتشمر من جميع الأعمار والاحجام..

صعدت بالسياره مديت الكروه بايدي..وره دقايق قليله وصلت للمكان..

نزلت ومشيت بالفرع والشمس راگعتني رگع..صار گدامي ولد متوسط بالعُمر.. حچه ب صوت يتصنع الخشونه..
- لك اليوم الشمس منين طالـعهَ..

باوعتله وخزرته حيل.. كملت طريقي ودخلت للمَعهد..
- صباح الخير..

جانت الإداره شبه مُزحمه والمديره توقع للطلبه حته يسلمون موبايلاتهم ويدخلون.. لمحتني دارت كرسيها المُتحرك بأتجاهي..حجت بنبرة إستهزاء..
- ياصباح الخير نـَجمه الساعه بالـ ١٢ ونص..

خليت ايدي ع گصتي وحجيت ب نبرة ضحك..
نـَجمه : ست هسه ديلا ع أساس انتِ تجين من وكت..

حجيت الحجايه وبسرعه صعدت ليفوك واسمعها تدردم وراي..

دخلت للقاعه كالعاده مبلشين بالدرس وخلصت المحاظره وياهم وبالي مو يم المُدرسه بس افكر شوكت اطلع حتى اشوفه..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 20, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عزازيلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن