تمويه: سبق ونزلت التخيل على الفيس
وهذا حسابي 달빛تخيل لمين يونغي انت لستي ولدا
انا مين يونغي طالب في الصف الثاني من الثانوية لم القى الاهتمام من والداي ابدا فقد كان جل اهتمامهما على شقيقاي اللذان كانا نابغة في الذكاء
رغم ذكائي الا انهما كانا افضل مني
فكان جل اهتمام والداي وكلامهما على شقيقاي وتعليمهما وتفوقهما الدراسي على طاولة العشاء في التجمعات العائلية ع التكلم معي
لم يسالوني يوما ان كنت بخير
فانا حقا اعاني من التنمر بسبب قصر قامتي وطبيعتي الهادئةلكن كان هناك شاب دائما ما يدافع عني لم اعرف اسمه او حتى اين يعيش لكنه كان دائما لطيفا معي
في احد الايام جمعت كل شجاعتي وتوجهت نحوه لشكره و التعرف عليهانا لم احضى بصداقات من قبل
هاهو يخرج من صفه اتهجت نحوه بخطوات مترددة
"اللعنة مين يونغي ماذا ستناديه الآن" همست في داخلي متحسرا على تركه يبتعد عني
لكن اوقفني صوت ورائي*انتظري سولار لقد نسيتي سترتك *
مهلا لحظة لقد التفت نفس الشاب الذي كنت اريد الحديث معههرولت نحوه لاردف "انت لست ولدا"
كل ما تلقيته كان ابتسامة ساحرة لتومأ برأسها بمعنى نعم
بقيت متجمدا في مكاني لثوان ليوقظني من شرودي صوتها الانثوي الذي كان عكس شخصيتها القوية
*هل تحتاج شيئا *
بقيت متجمدا مكاني لاقدم لها الكتاب الذي احضرته معي كهدية شكر "شكرا على مساعدتك الدائمة لي ادعى مين يونغي اتمنى ان نكون اصدقاء" اردفت بنفس واحد
رمشت بضع مرات قبل ان تردف "شكرا على الهدية يونغي انا سولار ولا تقل هذا ثانية نحن اصدقاء بالفعل" اردفت معاتبة بعد ان ضربت كتفي كمداعبةبقينا ان وسولار صديقين لمدة سنتين حتى اننا انتقلنا للعيش في بيت واحد بحكم انها تعيش بمفردها وانا اريد الاستقرار بعيدا عن والدي
لا انكر انني اعجبت بها منذ اللحظة الاولى التي عرفت انها فتاة ومازاد اعجابي هو كرهها للظلم وشغفها بمساعدة الضعفاء
اسير يمينا وشمالا امام كرسي الحديقة منتظرا اياها
قررت واخيرا الاعتراف لها
في البداية ظننته سيكون سهلا لكن تبين العكس فما ان رايتها تتقدم نحوي حتى شعرت ان قلبي يسقط بين قدماي
لما تاثر في هكذاما ان وقفت امامي حتى نسيت كل كلمة كنت قد تدربت عليها طيلة اليوم
عم الهدوء لبضعة دقائق لنردف معا
"سولار انا...."
*يونغي انا.....*
ليصمت كلانا بعدها اشارت لي لابادر بالكلام اخرجت نفسا عميقا لامسك بيديها
ماقدرت كمل هنا راح حطلك التكملة في اول كومنت"سولار انا...."
*يونغي انا.....*
ليصمت كلانا بعدها اشارت لي لابادر بالكلام اخرجت نفسا عميقا لامسك بيديها
"منذ ايامنا في الثانوية عندما كنت بامس الحاجة الى من يقف بجانبي ويياندني كنتي الوحيدة بجانبي كنتي وحدك من يدافع عني من بحبني كما انا من لايرى في اي عيب...."
صمت قليلا لاخذ نفسا لاردف ثانية "سولار انا معجب بك"
بقيت صامتة لوهلة ثم بحركة جريئة سحبت شفاهي بين خاصتها اخذت وهلة لاستوعب لمبدلتهالقد كانت شفاهها اول وآخر شفاه قد تذوقتها
*النهاية *