استيقضت ليلى من نومها وهي تشعر بالم شديد في جسدها لتنهض لحتى تستحم لتقف امام المرأ وترى جسدها الذي تشوه بسببه لتبكي بسب الم جسدها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتستحم بحذر بسب جروح جسدها لتخرج بعد مده لتدخل الى غرفه الملابس لتختار ملابسها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتعمل تسريحه شعرها لتخرج لترى مايكل جالس ببرود على السرير ويدخن ليقول لها: هيا انزلي لتاكلي لتقول ببرود: لا اريد ليقول بنفاذ صبر: ملاكي انا اقول انزلي لا تجبريني اضربك لتخاف ليلى وتنزل لغرفه الطعام وهو ينزل ورائها مايكل ليجلس وتجلس بجانبه ليقول مايكل ببرود: اليوم سوف نذهب للبيت العائله لتومئ له بنعم وتكمل طعامها وهو يضل يتأملها ليرى الجروح التي على يدها واعلى حاجبها ليلعن نفسه لانه ضربها لينتهو بعد مده من الاكل ليقول لها مايكل: اذهبي ارتدي ملابس وانصحك لا تلبسي قصير لتؤمئ له وتصعد تبدل ملابسها ويصعد مايكل لحتى يبدل ملابسه ملابس ليلى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملابس مايكل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لينزلو لتحت ليخرجو خارج القصر ويدخلو الى السياره صوره سياره مايكل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في السياره كان الصمت سيد المكان ليقاطعه مايكل بقوله : عاملي عائلتي بلطف ولا تتكلمي كيف التقينا فهمتي ولا اريد مشاكل فهمتي طفلتي لتؤمى له ليقول بغضب: استعملي الكلمات ملاكي لتقول: فهمت ليصلو بعد مده ليترجلو من السياره ويدخلو للقصر ليدخلو لتستقبلهم والدته واخته لتحتضنه والدته وتقول: ابني اشتقت لك كثيرا ليقول: وانا كمان لتحتصنه اخته لتقول امه باستغراب: من هاذا ليقول وهو يحتضن خصر ليلى: انها زوجتي المستقبيله لتقول امه بابتسامه كاذبه: اهلن ابنتي لتقول ليلى: اهلن عمتي ليقول مايكل للخادمه بان تاخذ ليلى للغرفته ويرحل لتقول والدته بحقد: سوف افصل بيناتكم لتصعد ليلى للغرفه لتدخل لها كانت جميله جدا لتنام على السرير بسب التعب
في مكان اخر كان الجميع جالس في قاعه الطعام ليقول الجد ليفا: صعيرتي شو رئيك نذهب لبيت المزرعه ليقولون ايفا ولورا بحماس: اجل اجل لنذهب لتقول ايفا: جدي ارجوك جيب معنا مايكل وليلى ليقول الجد: حاضر طفلتي لستأذنو الشباب ويذهبو الى اعمالهم كانت ايفا تريد تنزل الدرج لتقاطعها نينا لتقول نينا: اوه اليتيمه هنا لتقول ايفا: نينا ابتعدي عني لتقول نينا: واذا ما ابتعدت لتقول ايفا بغضب: انا عم قول لكي ابتعدي لتدفعها ايفا وتقول: ابتعدي لتدفع نينا ايفا: لا لتضل وحد تدفه الاخرى فجاة سقطت نينا من الدرج لتسمع صوت ماركوس يصرخ على نينا بان تستيقض لانه نسى ان يحضر ملفه لينضر الى الدرج ليرى ايفا لتسود عيناه بينما يحمل نينا الى المستشفى في المستشفى كان ماركوس يقف بصدمه بينما ملابسه بها دماء ليخرج الطبيب ويقول: اسف لقد خسرنا الطفل ليرجع مايكل لوراء بصدمه فلقد فقد الطفله بسبب ايفا ليقول الجد: هل هي بخير ليقول الطبيب: هي بخير لكن بسب الضربه تاذه الرحم فا بعد لا تستطيع ان تنحب انا اسف
يتبع ارجوجن لا تنسن التصويت للتعبي يتبع واذا عجبحن الروايه اكتبن بالتعاليق باي ارنوباتي 🖤💙❤🖤💙❤🖤💙❤🖤💙❤🖤💙❤🖤💙❤
