روايتي حيادر الراء .
اريد تصويتاتكمَ الحلوه وتعليقات بين الفقرات لان نقراهن كُلهن .
....
لبسـت حذائي وضليت انتظـرها تقريباً خمس دقايق ورن تلفـوني شفته ريم غلقت الاتصـال ونزلت بوسـت أمي وطلـعت
فتحت الباب شفت سيارتها لوحتلي بأيدها ورديتها سديت الباب وتوجهت للسيارة صعدت وكالت :- تعاااالي حضنة
- اوي حبيـبي
- مشتاقتلـج مشتاقتلـج گُلش- أني الأكثـر صدكيني
- فدوة الـچانطلقنة مر الوقت الى ان وصلنة لبيتهم دخلت السيارة مالتها باوعت على الطارمة كبيرة گُلش سمعت صوتها من :- يله نزلي
نزلنـة ودخلت لكيت أمها كاعـدة على التلفزيون سلمـت عليها طلعن خواتها صغار سلمن علـيه وكعدنة ضلينة نـسولف مر الوقت :- يله نكوم نطلع راح يروح الوكـت
- يله حبيبي
طلعنة صعـدنة بالسيـارة شغلت أغُنيـة على الراديو رسًا تذكـرت حيادر باوعت على ريـم :- شلونه حـيادر هُناك ؟
- شلونة يعني زين
- امممم- تستاهليـن الأحسن أنتَ ريـتاج لا ترجعيـلة أبدًا ولا تفكريـن لو يريدج صدُك جان حـاول وياج
صفنت وكالت :- فكري بيها حُبي
مُجرد مـا افكر راسي يضل يأذيـني تجاهلت التفكيـر وانتبهت علـيه وكالت :- شلـونج على العلاچ داتشـوفين اكو تحسُن
- شوي
- شوي ؟
- اياباوعـتلي بنظرة وكالت :- أكو عـلاج إذا استمريتي علـيه راح تشوفين نتيجة وأصلًا بعد ما تحتاجـين علاج ثـاني
- هههههه وشنو هذه العلاج العجيب ؟
- بالجنـطة مالتي وره الكشن دكـتور مصري شـاطر وصفتلـة حالتج وانطاني عـلاج الچ
أنت تقرأ
حيادر الراء .
Lãng mạnبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...