الجزء الأول

818 26 1
                                    

في صباح يوم جديد في مبني المخابرات و تحديدا في روسيا....

في مبني المخابرات....

دخل سيف و هو متعصب و عروقه برزت من كتر عصبيته....

سيف: ازاي هنزل مصر ها ازاي

جاسم: زي البنأدمين يا سيف أنت بتهزر

سيف: مش عايز انزل مصر يا جاسم مش عايز

ستووووووووووووب......

جاسم الهلالي....

الصديق المقرب لعيلة الدالي و لسيف الدالي مقدم في المخابرات العامة في مصر و يسافر روسيا لكي يقوم بالعمل مع صديقه لديه حس الفكاهة و طيب القلب و انا شخصياً ك كاتبة ف أنا بحبه....

ريما الهلالي....

الأخت الأصغر لجاسم الهلالي في السنة الأخيره في كلية الصيدلة طيبه القلب و هي حقا آيه من الجمال ف من ينظر لها ينسحر بجمالها إنها حقا جميله مثل جمال الآميرات....

ريماس الهلالي....

والدة جاسم و ريما طيبه القلب حنونة علي اي شخص هي حقا و نعمه الام و الزوجه....

سليم الهلالي....

والد جاسم و ريما طيب القلب و حنون و يحب أولاده كثيرا و يعشق زوجته ف هو قام بتزوجها بعد عناء بمعني الكلمة....

نرجع لاحداثنا بقي....

جاسم: مش عايز ليه

سيف: أنت عارف كويس انا مش عايز ليه

جاسم: ده ماضي يا سيف ده ماضي افهم بقي

سيف: و لو سيف الدالي مبينساش حاجه

جاسم: هتنسي يا سيف و هتيجي اللي تنسيك

سيف بزعل: هه محدش هيقدر ياخد مكانها

جاسم: هنشوف يا صاحبي

سيف: مش نازل مصر يا جاسم

جاسم: سيف أعقل كدا دي حاجه خاصة بشغلنا مش بالسنيورة أهدي بقي أنت مفكر إنك اول ما تنزل و تروح المطار هتلاقي الموزة في وشك يعني و لا اي أنا مش فاهم؟؟؟؟

سيف: ماشي يا جاسم هاجي و امري لله

جاسم: كدا تبقي سيف اللي اعرفوا بجد

بعد شويه جهزوا الورق و كل حاجه و أتحركوا ناحية المطار في طيارة خاصه....

نسرع بقي....

تاني يوم الصبح....

في صباح يوم جديد في ڤيلا العمري و تحديدا في أوضه بطلتنا.....

ناريمان صحيت بهدوء و نزلت علي المطبخ و بدأت في تحضير القهوة التي تقوم بشربها كل يوم....

آميره نزلت من الاوضه بهدوء و أتحركت ناحية بنتها....

آميره: يوه يا ناريمان هو كل شويه كدا

كبرياء متمردةWhere stories live. Discover now