لقائنا الأول..

13 0 0
                                    

تستَيقظْ تلكْ فتاةْ ذاتْ الأعين قرمزيه على اشعة الشمس الساطعه بعينيها _تحرك يديها بأنزعاج لتحمل
هاتفها بيدها لتناظر ساعه لتنفزع_ترتدي برجلها وتدخل الى حمام وتخرج بسرعه بعد استحمامها
ترتدي تنورتها المدرسيه تسرح شعرها_

تستَيقظْ تلكْ فتاةْ ذاتْ الأعين قرمزيه على اشعة الشمس الساطعه بعينيها _تحرك يديها بأنزعاج لتحملهاتفها بيدها لتناظر ساعه لتنفزع_ترتدي برجلها وتدخل الى حمام وتخرج بسرعه بعد استحمامهاترتدي تنورتها المدرسيه تسرح شعرها_

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتخرج بسرعه من منزل _لتمر بعض دقائق لتدخل
الى جامعه مع سطوعِ كل انظار تجاهها _تقابل رفيقتها تحضنها بشتياق شديد_كيف حالك ريم.؟
ريم: بأفضل حال بعد رؤيتك لارا.. هيا لنذهب
لصف اريد ان اخبر بأمر مستعجل..!!
لارا : ترجع خصلاته للخلف _احقا..!_هيا اذا..
تصلا للفصل لتجلسا بالمقعد الخلفي_لتجلس قربها
ريم لتقترب من اذنها لتهمس_لذينا فتى جديد بصف
_لارا: تقوس كرزيتها بنزعاج _ احقا هذا هو امر المهم
ريم : بحقك.. ألم تهتم ولو قليلا اتعرفي انه يمتلك شركات عضمى كما انه وسيم جدا _تضهر ملامحها
الحماس_
لارا: تش انتي تمزحين صحيح ..؟
ريم: اضنكي ستخطفين نظره حتما _تغمزها_
لارا: تهف شعرها _اعلم ذلك_تستوعب كلامها_لتمتم
لن يستطيع حصول عليه على اية حال _تتقدم لتأخد
مقعدها بعد سميع رنين الجرس_
يستيقظ ذلك الجسم المعضل مليئ بالوشوم باليد
يرجع خصلاته للخلف بنزعاج لصوت رنين هاتفه
ليجيب_ماذا هناك على صباح باكر_
الخادم: اسف ياسيدي.. لكن وصلت الضحيه الى الجامعه.
كالوس: اذا قد وصلت.. جهز لمكان بصف الذي بها وراقبها جيدا اتفهم..!!
الخادم : حاضر سيدي لك ذلك _يقطع الخط _
ينهض من سرير بهدوء بجسد عاري ليتجه للحمام
يستحم بهدوء ليخرج مع منشفه حول خصره وقطرات من مائيه متدلية من خصلاتي شعره
يهمهم ليقترب من خزانه ليرتدي قميصه الأبيض
و بنطاله الأسود مع ساعة بيده _وحذاء رياضي_

يخرج من غرفه_لينزل عبر  الدرج ليجد الأفطار جاهز ليتفاداه ليمر عبر الخدم ليفتح باب علىسيارته ليركب يوصله للجامعه _في هذه اثناء تكون لارا تحادث صديقتها لترفع انضارها للأستاذة لتقدم التلميذ لتلتقي عينيها مع عينيه_كالوس : يبادلها النظر مع ابتسامه خافته_

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يخرج من غرفه_لينزل عبر الدرج ليجد الأفطار جاهز ليتفاداه ليمر عبر الخدم ليفتح باب على
سيارته ليركب يوصله للجامعه _
في هذه اثناء تكون لارا تحادث صديقتها لترفع انضارها للأستاذة لتقدم التلميذ لتلتقي عينيها مع عينيه_
كالوس : يبادلها النظر مع ابتسامه خافته_

يتبع..!

طَغَتْ على قلْبِي.⚜️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن