(عند السيده كيم)
كانت جالسه في الحديقه ثم شعرت بأحد خلفها
الجو جميل اليوم وهو يعانقها من الخلف
استدارت بصدمه: تايهيونغ هل هذا انت، انت تقف لا اصدق ودمعت عيناها لا اصدق لقد تعافيت وعيناها كانت تملأ الدموع وحضنته وظلت تبكي بشده
بادلها وهو يحاول تهدأتها ومسح دموعها وقال: لا تبكي هاقد وقفت من جديد
(في المساء)
واقفه امام المرأتها ترتب فستانها وتضع لمستها الأخيره
فستانهايصل تايهيونغ إلي منزل إيميليا ويتصل بها ليخبرها انه بالخارج عند منزلها لتنصدم انه جاء لكي يأخذها بنفسه تنزل إيميليا ويراها أخوها ودعته وذهبت
(في الخارج)
ينتظرها أمام سيارته لتنزل وتركب السياره
إيميليا: لدي فضول لأعرف إلي اين نحن ذاهبان
تايهيونغ: انتظري قليلا وستعلمين
وصلوا للمكان لتنصدم من روعه المكان
تايهيونغ: مارأيك
إيميليا: انه جميل لقد احببته جدا
تايهيونغ: هيا لنجلس
سحب الكرسي تجلس ويجلس هو امامها
اكلا وشربا وتحدثا
تايهيونغ: في الحقيقه أريد ان اقول لكي شيئ بداخلي طوال هذه الفتره
إيميليا: اسمعك
تايهيونغ: إيميليا انا احبك
إيميليا: تايهيونغ هل حقا تحبني؟ هل انت في وعيك؟
تايهيونغ: انا في كامل وعيي واعني ما اقول
إيميليا:: هل هذا الكلام لي انا؟ هل تقصد انك تحبني
تايهيونغ: اجل انا احبك لما لا تفهمي
إيميليا: كنت اظن انك لن تحبني لقد احببتك من اول مره رأيتك فيها كنت اخفي ذلك لأني كنت اعتقد أنك من المستحيل أن تحبني، أحبك جدا صدقني
تايهيونغ: وانا اعشقك
إيميليا: حقا
تايهيونغ:اجل
إيميليا: وانا ايضا
رجعا إلى المنزل واخبرا السيده كيم واخاه وفيليكس وبعد مده من المواعده تزوجا وانجبت توأم قتاه وولد يشبهان ابائهم وعاشوا جميعا في سعاده للأبدالتوأم
النهايه